إنها قطعة سكر، بل قطعة حلوى فريدة الطعم مميزة المذاق…
تصغرني بعشرِ سنوات ونتبادل حباً فاق بحجمهِ آلاف السنين.
برغم صغري إلا أنني استشعر حينما أُلبي احد مطالبها ذاك الشعور الفريد؛ شعور الأخت الكبرى، ربةُ الاتزان والعقل الراجح، تلك صغيرتي أيضا.
أختي…
وإن بات العالم في ظلام وأصبحت الحياة بلى معنى فنور وجهكِ ضياءً له، وفيكِ النور ومنكِ البهجة التي تكفيني لأستنير بكِ ويُضاء عالمي وكل ما حولي.
دمتِ لي حباً لا ينفك ولا ينتهي.
Comments
0 comments