عندما سألني عن تلك التفاصيل التي تجمعني به… توقفت للحظة سرقت نصف عُمري….
وقفت وكانت الملامح تتحدث بأعجوبة عن كل ما يجمعني به…
فَ كيفَ لي أن أصف ما يستغرق مني كل ليلة دموع و أوجاع ويسلب مني راحتي… فهو كالوردة التي تتدخل الشوك بيدك و الرائحة الجميلة إلي قلبك… إنه مُتناقض جداً في قلبي لا أعيش من دونه و دونه يشدني للبعيد…
عندما سألني صدقاً تجمدت أطرافي
لكني سَأخبره أنه للقلب الدقة….
وللنفس الشهقة….
وإني به أُغذي قلبي على الصبر والعشق…
وكيف لي أن لا اعشق وجعه فَ حتى بوصف وجعه أجد الحب
Comments
0 comments