سَهِرْتُ وَلَاْ يَدْرِيْ حَبِيْبِيْ بِمَاْ جَرَىْ
وَمَاْ كَانَ طَبْعِيْ أَنْ أَبُوْحَ بِأَحْزَاْنِيْ
أَخَذْتُ بِطُوْلِ الْلَيْلِ أَبْكِيْ بِحُرْقَةٍ
وَأَبْحَثُ عَنْ شَيْءٍ رَمَاكِ لِنَسْيَانِيْ
فَإِنِّيْ وَقَلْبِيْ مِنْ هَوَاْكِ بِمَأْزِقٍ
وَقَلْبُكِ لَاْ يَرْثَىْ بَتَاْتًا بِأَشْجَاْنِيْ
تُرَبِّيْ بِأَعْمَاْقَيْ عَذَاْبًا مُعَذِّبًا
وَتَعْلَمُ أَنَّ الْبُعْدَ أَوْدَىْ بِشِرْيَاْنِيْ
نَصَبْتُ لِحُزْنِيْ خَيْمَةً وَلِخَيْبَتِيْ
أُعَزّيْ بِهَاْ رَوْحِيْ فَبُعْدُكِ أَعْيَاْنِيْ
علِمْتُ بِأَنّ الْقَلْبَ يُؤْذَىْ إِذَاْ صَبَاْ
وَقَلْبِيْ تَأَذّىْ مِنْكِ يَاْ جُذْرَ خِ ذْلَاْنِيْ
وَمَاْ كَانَ طَبْعِيْ أَنْ أَبُوْحَ بِأَحْزَاْنِيْ
أَخَذْتُ بِطُوْلِ الْلَيْلِ أَبْكِيْ بِحُرْقَةٍ
وَأَبْحَثُ عَنْ شَيْءٍ رَمَاكِ لِنَسْيَانِيْ
فَإِنِّيْ وَقَلْبِيْ مِنْ هَوَاْكِ بِمَأْزِقٍ
وَقَلْبُكِ لَاْ يَرْثَىْ بَتَاْتًا بِأَشْجَاْنِيْ
تُرَبِّيْ بِأَعْمَاْقَيْ عَذَاْبًا مُعَذِّبًا
وَتَعْلَمُ أَنَّ الْبُعْدَ أَوْدَىْ بِشِرْيَاْنِيْ
نَصَبْتُ لِحُزْنِيْ خَيْمَةً وَلِخَيْبَتِيْ
أُعَزّيْ بِهَاْ رَوْحِيْ فَبُعْدُكِ أَعْيَاْنِيْ
علِمْتُ بِأَنّ الْقَلْبَ يُؤْذَىْ إِذَاْ صَبَاْ
وَقَلْبِيْ تَأَذّىْ مِنْكِ يَاْ جُذْرَ خِ ذْلَاْنِيْ
Comments
0 comments