أثقلْتَني”
خلفَ خطوات السعادة الكاذبة هرولتُ مسرعةً لأحظى بك، وأدُسُّك في جيب قلبي..
وبعد ألف خطوةٍ فاشلةٍ للوصول إليك
أصابتني خيبة أضنتني..
كاذبةٌ هيَ تلك الخطوات، مرسومةٌ بحبرٍ جاف ليس له صلاحيةُ استخدام..
كنت وهماً يطارد أيامي ليسلبَ مني لذة حلاوتها، و يبعثُ بي ظلمةً حالكةً أعمت بصيرتي، لأشعر أنني لا أستطيع تمييز الأشياءَ من حولي..
وبعدَ أن تثاقلت خطواتي للهروب من
وهمكَ الذي جرى في عروقي كسُمِّ أفعى أجدني معلقةً من شراييني اتأرجحُ بين قلبكَ الغارق بالأكاذيب المقنعة، وقلبي الذي اعتاد أكاذيبكَ الملطخة بـ الخباثة..
لا أعلمُ أين أحطُّ رحالي!
أيتوجب عليي أن أختارك أم أختارني!
وأنا التي أعلم أنني لن أخطو خطوة لا تؤدي بالنهاية إليك..
فلا هروبَ منكَ إلا إليك..
ولا ابتعاداً عنكَ إلا انتهى بينَ يديك..
ولا خوفاً منكَ إلا عليك..
فيا كلَّ كلّي، ما دُمت أنتَ فأنتَ محلي..
دع عنكَ كلَّ شيء وكنْ لي.
خلفَ خطوات السعادة الكاذبة هرولتُ مسرعةً لأحظى بك، وأدُسُّك في جيب قلبي..
وبعد ألف خطوةٍ فاشلةٍ للوصول إليك
أصابتني خيبة أضنتني..
كاذبةٌ هيَ تلك الخطوات، مرسومةٌ بحبرٍ جاف ليس له صلاحيةُ استخدام..
كنت وهماً يطارد أيامي ليسلبَ مني لذة حلاوتها، و يبعثُ بي ظلمةً حالكةً أعمت بصيرتي، لأشعر أنني لا أستطيع تمييز الأشياءَ من حولي..
وبعدَ أن تثاقلت خطواتي للهروب من
وهمكَ الذي جرى في عروقي كسُمِّ أفعى أجدني معلقةً من شراييني اتأرجحُ بين قلبكَ الغارق بالأكاذيب المقنعة، وقلبي الذي اعتاد أكاذيبكَ الملطخة بـ الخباثة..
لا أعلمُ أين أحطُّ رحالي!
أيتوجب عليي أن أختارك أم أختارني!
وأنا التي أعلم أنني لن أخطو خطوة لا تؤدي بالنهاية إليك..
فلا هروبَ منكَ إلا إليك..
ولا ابتعاداً عنكَ إلا انتهى بينَ يديك..
ولا خوفاً منكَ إلا عليك..
فيا كلَّ كلّي، ما دُمت أنتَ فأنتَ محلي..
دع عنكَ كلَّ شيء وكنْ لي.
Comments
0 comments