أنت لست هُنا، و لٰكنكَ هُنا، أنت بداخلي في أعمق شعورٍ أشعرُ به،. أتُدرك معنى هٰذا، لا عليك، س أُسهلُ الأمر ل تشعُر ولو بقليلٍ مما أشعرُ به تجاهُكَ، لعلي أُحاولُ النجاحُ بذلك رغم علمي بأن محاولتي لا تُجيدُ نفعاً، و أنني لستُ بارعةٌ بذلك، لكنني س أُحاول ليس هُناك ما اخسرهُ، ل نقُل إنك ك جريان الدم الذي يعبُر داخلَ عُروقي، ك قشعريرةَ التوتر التي أشعرُ بها عندما ارتبك، و رجفةَ يدي عندما أكتب، أفهمت معنى هٰذا، لا عليك ، أخبرتُك مُسبقاً بأنني لستُ مبدعةً في شرحِ معنى وجودك في عالمي الصغير الذي أنت حجرُ أساسهِ و رُكنهُ الوحيد….
Comments
0 comments