جعلته صالحًا للحب ولكنني حاولت مرارًا وتكرارًا ان أخرجه من الذي كان به، نجحت وصنعت منه انسانًا مختلف تمامًا، أَنبت الزهرُ في روحه جعلته ينظر إلى السماء بحُب بعدما كان ينظر إليها بألم… لله دُر قلبه وروحه فهو أجمل من أن يكون حبيبٌ لي هو لا يستحقني بل يستحق الأفضل على الاِطلاق، يستحق الحب الكامل له، يستحق التضيحة والفرح يستحق كل ما هو جميل كقلبه… ما أجمله وما أرق قلبه، والآن اصبح قلبه نَقيٌ يُحب نفسه ويُحبني أكثر، جَعلت منه عاشقًا على مر الشهور والأيام.
Comments
0 comments