على مَجامع الحيطان تلتفت
ينطقُ البرواز المعلق
هل تتذكرين شيئاً
أجابت بصمتٍ فوتغرافي
حيث تلونت دنياها بالوفاء
أنا يا سيدي متعبةُ الجسدِ
أرتدي الذكرى ثوباً مقدس
جعلت من قلبي جسراً سهل العبور
ترتاد عليه نبضاتٍ متعبة
تلوذُ إلى الجفنِ بدمعٍ بريء
وكأنني لم أكنْ بارعة التصميم
لديَّ روحٌ تنبت في وسطِها اعشابُ عوسجٍ
حتى الأماني ترفض معانقتِها
أنين ساعتي يفزعني وقت المساء
ثم ثواني عزمي تمتطي صهوةُ شفتيَّ
وبعدها أبتسم..
..ثم… أبتسم
كسرابٍ اعمى
حتى ينوح الدمع في مُقلتي
ينطقُ البرواز المعلق
هل تتذكرين شيئاً
أجابت بصمتٍ فوتغرافي
حيث تلونت دنياها بالوفاء
أنا يا سيدي متعبةُ الجسدِ
أرتدي الذكرى ثوباً مقدس
جعلت من قلبي جسراً سهل العبور
ترتاد عليه نبضاتٍ متعبة
تلوذُ إلى الجفنِ بدمعٍ بريء
وكأنني لم أكنْ بارعة التصميم
لديَّ روحٌ تنبت في وسطِها اعشابُ عوسجٍ
حتى الأماني ترفض معانقتِها
أنين ساعتي يفزعني وقت المساء
ثم ثواني عزمي تمتطي صهوةُ شفتيَّ
وبعدها أبتسم..
..ثم… أبتسم
كسرابٍ اعمى
حتى ينوح الدمع في مُقلتي
فتذبلُ عروق السنين
في رمالِ جوفي المتحرك
Comments
0 comments