أيُّ عُمرٍ كانَ في جوفِ الحكاية..
أيُّ حربٍ خلَّفتْ أثارَ الشظايا..
إنّها تدمي بروحي
أرهقتْ حلمًا توارى
حلمًا غريقًا، تائهًا حتى النهاية
إنني ألوذُ لجذعٍ يابسٍ
بالٍ يحتاجُ أيضًا للحماية
أصيح بصوتٍ راجفٍ
لربما ألقى الهداية…
حدثيني عن حياةٍ بتِّ فيها لوحةً تُبكي الأنام،
حدثيني ما لهذا الحزنِ من أسرارٍ خفايا، قولي وداعًا
لنصيحَ بقوةٍ خلفَ المرايا
مُدّي يديكِ تعاليْ نستريحَ بخفيةٍ، قبلَ أن تُطوى الرواية
Comments
0 comments