| مجرد عدّ |
سقيمُ حسِّيٌ, نَدْبٌ شاع المكان
غَشِيَ من صَفِّيٌ, ورَفّ منه الغريب
لم يتحمل اختفى وبقيتُ وحيد
سألت نفسي هل بقيَ المزيد
أجابَ شخصٌ من بعيد, أجل ستعيش الأمرَ من جديد
فقد تحمَل فالقادم ألعن, وأنا أتكلم وأنت بمن حولكَ أعلم
لا أحد يشعر بك
لا أحد يراك
أنت وحدك هنا, أنت وحدك تعيش هذا الوجع ولكن هناك ضوء خافت يكاد الاقتراب منك.
مجرد وجعٍ وضوء خافت لا تقلق
الكاتب: بشار عبدالله جديتاوي
Comments
0 comments