مقالات ونصوص متنوعة

القدس عاصمتنا، بقلم: مها مقدادي’ نص نثري

(القدس عاصمتنا)
هذه فلسطين لا أعرف من أين ابدأ ومن أين انتهى انها فلسطين أنها محتله أنها هذه قضيه فلسطينية وأنها ليست قضيتهم لوحدهم أنما قضية الوطن العربي بل أجمع التي بلغت تلك القضية من العمر مئه عام من النضال الفلسطيني أصبحت مدرسة في المقاومة فا الفلسطيني شهد كل أشكال النضال ضد الاحتلال الذي تعرضت لهُ القضية الفلسطينية منذ عام الف و تسع مئه وعشرين ميلادي يا قدس لا تحزني وراكي أجيال تحكي معي (لا تبكِ على من لا يبكي عليك)
*يا قدس انتي سوف تفظلي طاهرة يا قدس انتي ستظلي في رقبة كل شريف وحر يا قدس سوف تبقين مدينة الصلاة يا قدس أعلم عن قضية الشعب الفلسطيني والشعب الأردني بأنهم قادرون على تجاوز الصعاب وصد العدو هنالك بعض المعارك التي حدثت بين الفلصطينيون وأسرائيل أنا أعلم منذ ما عشت على هذا الكون الغريب وأنتي محتله (لا أنا اغلط بحقك إذا قلت انكي محتلة) أنتي هي عاصمة القدس الشرقية في كل مكانٍ التفت ارى دماءً مسكوبة على الجدار أو على الشوارع الطاهرة ارى أناس متوفيه الله وأنتي يا مدينة الصلاة سوف أصلي في داخل الأقصى الشريف لا أحد يقدر أن يأخذوكي منا بل غصب لا ترامب ولا الصين ولا أحد وسوف نفضل متمسكين بكى حتى لو كلفنا هذا أجسادنا ومالنا وعيالنا نفنى لكي يا قدس
“أجمل ما قيل عن القدس”
❤️القدس ليست خيمة عربية ضاعت فرد شاعر أنفاسها القدس ليست قصة وهمية تذرو الرياح الذاريات كلامها القدس تولد من هنا شمسها ومن روابي يحتسين خرامها ومن المعقول أن تبلج ومن الحضاره ركزت اعلامها.
?القدس أرضي… القدس عرضي… القدس أيامي وأحلامي الندية… يامن قتلتم أنبياء الله الأتقياء… يامن تربيتهم على سفك الدماء… الذل مكتوبٌ عليكم و الشقاء.
?يا بني صهيون يا شر البرية القدس ليست وكركم… القدس تأبى جمعكم… القدس تلفظ رجسكم… فالقدس يا أنجاس عذراء تقية… القدس يا أدناس طاهرة نقية.
?يا قدس يا حسناء طال فراقنا وتلاعبت بقلوبنا الأشجان من أين نأتي و الحواجز بيننا ضعف وفرقةُ أمة وهوان من أين نأتي والعدو بخيلة ورجلة متحفز يقظيان.
?قدسنا أمست تنادي صوتها عم البطاح من تراه سوف يأتي حاملا طهر الوشاح المآذن في صداها تشتكي أين رباح أين هاتيك الليالي أين عشاق السلاح كم حملت فيك تأتي تمسح عني الجراح كم حلمت أن تعود منشدا لحن الكفاح.
ب النهاية
القدس بشوارعها العنيفةو أبوابها التي تحكي حكاية صمود وعز وفخر تقف شامخةً بكل ما فيها و كأنها تقول للعالم أنها لن تحني رأسها رغم جميع العواصف
*يا قدس*
وستظل دائماً المنارة التي تنير لنا عتمة الطريق لنصل إِلى حرية الأرض والإنسان وكي تنتصر على ظلم الاحتلال وتقاومة بكل ما فينا.
تعيش القدس حرة أبية وستبقى القدس عاصمة للمسلمين على مر السنين رغم أنف الغاصبين،?

Leave your vote

Comments

0 comments

السابق
شعورٌ باهت، بقلم: أية محمد أعقيل’ نص نثري
التالي
لوحة فنية، بأنامل: عمر عامر الطعان “فن الرسم”

اترك تعليقاً