ملكة روحي:
عَقَارِبُ السَّاعَةِ تَدِقّ اﻵن كُلِّ شَيْءٍ حَوْلِي أَشْبَه بالضجيج ، أُحَاوِل إلَّا الْتَفَت فَيَأْتِي الْخِذْلَان مِنْ جَدِيدٍ ، لَقَد اعْتَدَّت عَلَى الْوَحْدَةِ طَوَالَ الوَقْتِ ، لَا أُحِبُّ الكركبة فَعَالِم الهُدوء يسوده الْمُلُوك ، لَقَد خُصِّصَت لِنَفْسِي فِي الْحَيَاةِ الْعَيْش بألقمة ، أُرِيدُ أَنْ الْمَسّ النُّجُوم بيداي وَأَشْعَر بِهَا ، أَرْغَب بِشِدَّة بِاسْتِنْشَاق الْوُرُود بروائحها العطرة ، أَحَبّ رُؤْيَة الْفَرَاشَات حِين تَتَقَلَّب بمزاجها ، حَتَّى أَثْنَاء كِتَابَتِي تتبعثر الْكَلِمَات بأقلام مُلَوَّنَة لِتُصْبِح الْوَرَقَة أَشْبَه بلوحة فَنِيَّة ، ارسم نَفْسِي وَأَرَى نُورِيٌّ يَسْطَع بِهَا .
رَغِبْت بِالْحَيَاة وَأَحْبَبْت الطَّبِيعَة جِدًّا ، شَخْصِيَّةٌ خَيالِيَّةٌ لِلْغَايَة ، منظوري مِنْ زَاوِيَةٍ فَانِيَةٌ كُلِّيًّا ، اتجنب اﻷنتقادات وَأَبَدًا بِالْعَدّ التنازلي بالتفكير المرهق ، بِالشَّخْص الّذِي هَزَمَ كبريائي وَجَعَلَ مِنْ ملامحي أَغْصَان غَيْر مكتملة تُرِيد اﻷستسقاء مِنْ مَاءٍ الْعِشْق ، كَالشُّقُوقِ الَّتِي بَانَت عَلَى وَجْهِي ، ستمتدد تَدْرِيجِيّا عَلَى أَكْمَلِ جَسَدِي !
عَقَارِبُ السَّاعَةِ تَدِقّ اﻵن كُلِّ شَيْءٍ حَوْلِي أَشْبَه بالضجيج ، أُحَاوِل إلَّا الْتَفَت فَيَأْتِي الْخِذْلَان مِنْ جَدِيدٍ ، لَقَد اعْتَدَّت عَلَى الْوَحْدَةِ طَوَالَ الوَقْتِ ، لَا أُحِبُّ الكركبة فَعَالِم الهُدوء يسوده الْمُلُوك ، لَقَد خُصِّصَت لِنَفْسِي فِي الْحَيَاةِ الْعَيْش بألقمة ، أُرِيدُ أَنْ الْمَسّ النُّجُوم بيداي وَأَشْعَر بِهَا ، أَرْغَب بِشِدَّة بِاسْتِنْشَاق الْوُرُود بروائحها العطرة ، أَحَبّ رُؤْيَة الْفَرَاشَات حِين تَتَقَلَّب بمزاجها ، حَتَّى أَثْنَاء كِتَابَتِي تتبعثر الْكَلِمَات بأقلام مُلَوَّنَة لِتُصْبِح الْوَرَقَة أَشْبَه بلوحة فَنِيَّة ، ارسم نَفْسِي وَأَرَى نُورِيٌّ يَسْطَع بِهَا .
رَغِبْت بِالْحَيَاة وَأَحْبَبْت الطَّبِيعَة جِدًّا ، شَخْصِيَّةٌ خَيالِيَّةٌ لِلْغَايَة ، منظوري مِنْ زَاوِيَةٍ فَانِيَةٌ كُلِّيًّا ، اتجنب اﻷنتقادات وَأَبَدًا بِالْعَدّ التنازلي بالتفكير المرهق ، بِالشَّخْص الّذِي هَزَمَ كبريائي وَجَعَلَ مِنْ ملامحي أَغْصَان غَيْر مكتملة تُرِيد اﻷستسقاء مِنْ مَاءٍ الْعِشْق ، كَالشُّقُوقِ الَّتِي بَانَت عَلَى وَجْهِي ، ستمتدد تَدْرِيجِيّا عَلَى أَكْمَلِ جَسَدِي !
Comments
0 comments