” عودُ ثقابٍ أنا
والحُبُ يدٌ تُعانِقُني
والشوقُ يُحركُني فيخدِشُني بِعُلبةِ الذكرياتِ فأشتعل
عودُ ثقابٍ أنا
رحيلُكِ عنِّي يُضنيني
وفُراقَكِ يقسِمُني نصفين
نِصفٌ على الثرى يقع
ونِصفٌ في مضيقِ السماء
عودُ ثقابٍ أنا
تعصفُ الرياحُ عليَّ فأطير
كطيرٍ مبتورِ الجناحِ عليل
نسمةُ هواءٍ تُسقِطه ُ
عود ثقاب أنا
ُالشوقُ موقدي
والذكرياتُ خامدتي “
والحُبُ يدٌ تُعانِقُني
والشوقُ يُحركُني فيخدِشُني بِعُلبةِ الذكرياتِ فأشتعل
عودُ ثقابٍ أنا
رحيلُكِ عنِّي يُضنيني
وفُراقَكِ يقسِمُني نصفين
نِصفٌ على الثرى يقع
ونِصفٌ في مضيقِ السماء
عودُ ثقابٍ أنا
تعصفُ الرياحُ عليَّ فأطير
كطيرٍ مبتورِ الجناحِ عليل
نسمةُ هواءٍ تُسقِطه ُ
عود ثقاب أنا
ُالشوقُ موقدي
والذكرياتُ خامدتي “
Comments
0 comments