بهمني كثير إنه أخلّي وجودي إله معنى، مهما بيّنت تصرفّاتي غبيّه وتافهة، بضحك مع أصحابي وبضيّع أوقات كثير عأشياء سخيفة، لكن في جزء من حياتي للأهداف يلي بفكّر فيها، للحياة يلي بتخيّلها لنفسي بالمستقبَل.
ورا الكواليس في نسخه منّي بتتعب وبتبني حالها، بتحاوِل تهرب من الكَسل والخوف وعيون النّاس يلي بدها تشوفني فاشِلة، في منّي جزء عنيد وما بيقبَل أبدًا إنه ينطفي!
رغُم كل استهتاري الظّاهر لكن جوّاي برتَعب لو حسيت إنه ما في إلي مكان بالمستقَبل، فخوفي هو الدّاعم الوحيد لنجاحي، مش إشي ثاني.
زلفى سودة
Comments
0 comments