مقالات ونصوص متنوعة

غزة، بقلم : منار الخوالدة

يا أكبرَ مُدُن فلسطين..

إليكِ العينُ تدمَعُ شوقًا وحنين

 

مهدُ الديانات السماوية

وعِشقٌ لكُلِ أمِ غزاوية.. ?

 

حاصروها بإنفجارْ..

وما زالَ شعبُها صامدٌ لا ينهارْ

 

حاوطوها بإطلاقٍ من النار..

وقوةٌ بقلبِ طفلٍ تعدت كاملَ الحِصار

 

أبصرتُ لحنًا يُبكي الأعمى..

وسردتُ قصصًا تُسمِعُ الأصّم

 

سَمِعَ صُرّاخي العالمُ أجمع..

غيرَّ صواريخِ صدام لم أسمع

 

يهوديٌّ حاوَلَ سرقة أرضي!

ومن ساندَهُم هُم من شرفي وعرضي

 

كنتُ أنتظرُ مساندةَ اخواتِي.

لكن احرقوني وسلموا رُفاتي

 

أحببتُكِ غزّة وداخِلي تَعِبٌّ يشكي

وبغرامِكِ القلبُ دومًا يهذي

Leave your vote

Comments

0 comments

السابق
كلمات، بقلم: ملك رائد القيم
التالي
ماذا لو كانت مُطلقة وماذا لو كان مطلق، بقلم : منار الخوالدة

اترك تعليقاً