قال بعدما رأى تجربتها الأولى في صنع الطائرات الورقية:
صَنَعتْها بكل حب، عامَلَتها بكل حرص لتبدو على أكمل وجه، شبّهَتها بأحلامها التي تتعب لأجلها لتغدو يومًا ما شاهقة عالية تطير في السماء
أما عن عيناها فشعّتا بالفرح عندما حلقت طائرتها بعيدًا، قفزتها، صرخة البهجة التي انطلقت منها وبسمتها التي أنارت وجهها ما أكدوا لي سوى أنها يا صديقي طفلة تعافر لتدخل عالم الكبار بينما تسعد كالأطفال لأصغر بهجة في طريقها
Comments
0 comments