تَتكَرّر ُ صَفحات ُ أيّامي و يَطويها الزّمان ِ
خريف ٌ مُرٌّ ، بِنَكهَة ِ سابِقَه ِ ، و مَليء ٌ بالآلام ِ
ينثِر ُ بِقَلبي الشُّعور َ نَفسَه ُ و يُجرِّدُني مِنَ الأمان ِ
بين َ لَهفَةِ الّلقاء ِ و نَزيف ُ الشّوق ِ ، أماني و أحلامِ .
تُختَصَر ُ صَفحات ُ مشاعِري و تبقى الأحزان ِ
غياب ٌ كَعِقاب ٍ ، و لِلمسافات ِ أُعلِن ُ الاستسلام ِ
اشتياقي يُهَدّد ُ نَبضي ، و قد أُلامِس َ الأكفان ِ
يَحِنُّ فؤادي لِتَلاق ٍ ، للأسف ِ مُرادَه ُ أوهام
خريف ٌ مُرٌّ ، بِنَكهَة ِ سابِقَه ِ ، و مَليء ٌ بالآلام ِ
ينثِر ُ بِقَلبي الشُّعور َ نَفسَه ُ و يُجرِّدُني مِنَ الأمان ِ
بين َ لَهفَةِ الّلقاء ِ و نَزيف ُ الشّوق ِ ، أماني و أحلامِ .
تُختَصَر ُ صَفحات ُ مشاعِري و تبقى الأحزان ِ
غياب ٌ كَعِقاب ٍ ، و لِلمسافات ِ أُعلِن ُ الاستسلام ِ
اشتياقي يُهَدّد ُ نَبضي ، و قد أُلامِس َ الأكفان ِ
يَحِنُّ فؤادي لِتَلاق ٍ ، للأسف ِ مُرادَه ُ أوهام
جُوزيف رولان النعنع_سوريا
Comments
0 comments