أنا مَن بلغَ قلبها السبعينَ إثنى و عشرونَ سنة أنا من أُجهِضَت روحها عَبثًا تحاولُ الهروبَ مِن كيانِ الحياةِ تُضاجعُ حُرقَةَ انكساراتِ الخاطرِ أنا مَن تُحاول ترميمَ فُتاةَ عِظامِها بعدَ ما سَقطت الصدماتُ عليها كحائطٍ دُقَ فيهِ آلاف المسامير فلم يصمدْ سَيدي القاضي هذهِ أنا.. أرجوكْ أُحكُم بالعدل فعيونُ أعدائي قد ابتسمت.
Comments
0 comments