لن أسميكِ مَلاكي لأنَّ رُوحكِ فَاقت الراحة، لا سعادتي لأنَّ السَعادة فيكِ لا منكِ
ولا قلبي، روحي، عيني كما يَفعل عامة العاشقين، تِلك الأشياء قَليلة بحق من مِثلكِ ..
سأطلق عَليكِ مقطوعتي الموسيقية
لأنني اعزف لحنَ حُبّك للسماء كُل لَيلة، والقَمرُ هو الآلة الخَاصة بِقلبي، النجوم هُم الجُمهور الوَحيد الحاضِر عَلى عِشقي لكِ،
لون البُنّ الذي تَحملهُ عينيك الجَميلتين هُما مفاتيحي الخاصة لانسِجامي بكِ يا من أصبحتِ نقطة أدماني!
حَسناً يا مقطوعتي الموسيقية وشهدي الجميل
عازفكِ يُحبّكِ جداً .
Comments
0 comments