كم تمنيت أن تهتم بي أكثر تسأل عن تفاصيل يومي وعن مزاجي وعن كل شيء يحزنني، في كل مرة كنت أكون قريبةََ منك تصعقني بكلمة تجرحني بها وأصنع أنا حدود مغلقة بيننا، حتى العتاب ما عاد بيننا أعلم أنني وصلت معك لخط النهاية
أيها المتكبر خسرت حباََ بحجم السماء وانشغلت بجمع النجوم ولم تدرك أنك كنت تملك القمر يوماََ، لو قدمت لي بعضاََ من اهتمامك وكلماتك الرقيقة ماذا تخسر؟
بكلمة طيبة أزهر معك وأنسى كل كلماتك الجارحة، هي الكلمات لها قدرة بأن تجعل العدو صديق.
Comments
0 comments