حكم

أجمل عبارات حب 2021 أجمل الخواطر واروع الخواطر 2021

إنني كآخر رشفة من فنجان قهوة، لا أريد لها أن تبرد ولا أريد لها أن تجف

“فايز مصطفى العبو”

 

أريد أن أكون الليل كي أحتوي كل متعب أرهقته الحياة

أريد أن أكون الحياة  كي أعطي الأمل لكل بائس

أريد أن أكون البؤس والحزن كي أتمركز وأسكن في قلب كل حاكم ظالم

أريد أن أكون ظالم وطاغية على كل من اعتدى وتمرد على المساكين

أريد أن أكون من المساكين كي أصنع ثورة إم أن تجعلنا نعيش بحرية وعدل ومساواة

أو نموت جميعاً ..نموت أنا لا أريد الموت رغم الموت الذي القاه كل يوم ورغم الاسم المزيف للحياة التي أعيشها

“فايز مصطفى العبو”

 

اتلك الأصابعُ التي كانت تندسُ كلّ ليلةٍ كواجبٍ وطنيٍّ تحت رأسي مثل وسادةٍ لأغفو، لم تكنْ إلا مخالباً تنتظرُ الفرصةَ المناسبةَ لتنقضَ عليّ.

“هبة وليد العمد”

 

ناعمة هي.. كقالبِ حلوى تخشى الشفاه أن تطفئ شمعاته..

“تسنيم حومد سلطان”

 

لا أعيرُ اهتماماً للحظة، لكني أتقلصُ رويدا رويدا بعدها ..

“شيماء صلاح السفاريني”

 

يا قلبي.. اقبضْ علي هذه الليلة أيضاً ،ما عدتُ أُبالي كالسابق ..
“شيماء صلاح السفاريني”

إقرأ أيضا:نص بعنوان إلى الله

حينَ تنفذ الحروف وتتصلبُ المشاعر ، سآخذُ صورتكَ وأستغرقُ حروفها ومشاعر اللحظة وأكتبُ كل الحب الذي تكدسَ بها
“شيماء صلاح السفاريني”

لكم أشتاق أن أنهل من وِردِ شفاهكَ الطاهرةِ شُربةً تغنيني عن العقاقيرِ وتوابعها، لكم أشتهي أن أطبع ألفَ قُبلة معطرةٍ بعطرِ الاحتراق، ولهيب البُعدِ المضني ، لتستقر فوق صهوةَ جبينك، وأتيه بعدها في جغرافيةِ حدودك
“تسنيم حودم سلطان”

لِنَحيكَ من شعركِ شالاً حريرياً لعُنقي
يُعانقني، يُدفئني، يُزيل بردَ كانون عن جلدي
لنغلقَ فمَّ الشوق فأنينه باتَ يَهُدُني.
“هبة وليد العمد”

ومازال حديثنا ذكرى تراودني دوماً عندما أسوق حديثاً معك في مخيلتي..
“فاطمة عبدالمنعم أبو زيد”

كلّما خطت أبجديتي شيئاً لعينيه، بادر لسرقتها..
والسارق في شرعنا تقطع يده، وفي شرعي سأقطع قطعةً من قلبه
“تسنيم حومد سلطان”

وما الصمت إلا كلمات حُفرت داخلنا تحت مسمى ما لا نبوح به!
“فاطمة عبدالمنعم أبو زيد”

لا تكتبيني، لا تبكيني، لا تزيدي عليكِ الجراح
إياكِ أن تتخذيني سنداً، كتفاً، ملجأً أو سلاح
فمحالٌ أن يضعني الله بطريق شخصٍ نقيٍّ مثلكِ
محالٌ يا ذنبي الكبير أن أكون لكِ.
“هبة وليد العمد”

وعلى عينيكِ آيات الرحمن تُقرأ فلا عاقلًا يراهم ويبقى على عقله فالنظر إلى عينيكِ كالخمر يُذهب العقل
“سجى الحبيب”

إقرأ أيضا:الكثيرُ من الأيامِ والقليلُ من الحياة، بقلم:إيناس الآوا “نص نثري”

ما يحدثُ عندَ ديجور القلب نُشُوز الروح عن الجسد إلى مسار الجَهَامَة والجوى، ولكني أذعنت لأوامر العقل وسجية نفسي.
“سجى الحبيب”

إنني بقلبك مغرم، وبكَ أغرقُ حدَ اللانهاية ، يا ناياً يعزفُ لحناً على أوتار روحي ، يا سجية وعفة سكبت كل محاسنها داخلَ شراييني
“سجى الحبيب”

سلمتْ يداك َيامن علّمتنا أن الروح تفنى ويبقى رفيفُ طيفٍ يراودُ نايك المشبوب يشيّعُ جنازتكَ !!
“هبة يوسف”

الحزن انكب بداخلي دون محض إرادتي ولم أستطع فعل شيء سوى الوقوف في مكاني حتى أصابني بضربة مُوجعة أدت إلى نزيف قلبي وثبوت الألم فيه، وقد اتأخذ قلبي ملاذاً له ولم يترك للسعادة مجالاً للعبور
“فاطمة عبدالمنعم أبو زيد”

والشوق لمقلتيكَ يشُقُّ إليَّ دروبه كسيفٍ
شُقَّ بصدري فَشَقَّ شَقاً للشوقِ أَشْقاني دهراً
فَشُق طريقاً إلي يكفيني سيوفاً
شَقَت شُقوقاً إليَّ لستَ أنتَ شاقِقُهَا
“صبا هشام أحمد”

من فضلك أريد جرعة أخرى من الحزن؛ لأشعر بنشوة الألم، لا تنصدم عزيزي فأنا أتعاطى الحزن بالوريد، قد أدمنته، ولا توجد لدي أدنى المخاوف اتجاهه، فالمخاوف يا صديق من جوانب السعادة، نحن بالحزن لا نخشى شيئاً على الأطلاق، الحزن يا صديقي ترياق الألم، مع الأيام سنصاب بما يسمى البلادة؛ لنصبح لا نشعر بأي شيء.
“مريم خليل السباتين”

إقرأ أيضا:طريقة عمل الباستا

ثَمّةَ فِي عَيّنْيّك شَيّئُاٌ مِنَ اللّا وَصّف، بَحّرٌ لا أُتّقِن الّتَجِذيِف فِيه ط، تَجِدّنْي غارقا ، أَسّتَنْجد الّرِمّش كَانَ أَو الّجِفّن ، إِلّى أَنّ أَجّد مَخّرَجّاً مِنّك، حَتّى أَرّى نَفّسي قَدّ فُتِنّتُ بِِبَرّيْقُ عَيّنّيك، وها قَدّ سَقَطّتُ بِعَسَلِ عَدَسّتّك تارة أُخْرّى ، أَيُّ سِّحِرٌ هَذّآ الّذّي لا خلاص مِنّهُ.
“آية رسمي حوامدة”

و حبلُ الوصالِ الواصل روحي بروحك اريدهُ حبلًا وثيقًا لا يتقطعُ ولا ينقطع.
“براءة العمري”

الحُبُّ يا مَعشَرَ العُشَّاقِ يجعَلُ قلبكَ يرفرفُ لعنانِ السماء إذا وصلتَ معشوقكَ ونَعمتَ بقربهِ ويَهوي بِقلبكَ إلى أسفلِ الأرض إذا قُطعَ حبلُ الوِصال، فالشَّوقُ مُرٌ أمرُّ منَ العلقمِ ووخزُهُ أقوى من الشوك.
“براءة العمري”

قد تحتاج إلى ما ينعش أنفاسك المتقطّعة بكتابٍ يبلل روحك وينهض بفكرك فقط، تحتاج إلى فكرةٍ واحدة لتنيرَ طريقك وأحلامك بإخفاءِ ظلام شبح الانتظار!
“أسماء زيود”

أَليسَ كلُ منْ يَموتُ يُدفن ويفنى؟ لِم الموتُ فيك يُحيي ؟!
لم أنا الجثة وأنت العزاء؟ رغم أنك الموت، والحب فيك فناء!
“نغم الرقب”

قل لِقَلبِك الذي ادّعَى النبوة أن لا ينسى أَنَّ التعبدَ
كان في غارِي
“نغم الرقب”

أنت فقط دليلٌ كافيٌ لتكذيب الحكومة بأننا بلد عديم الثروات
“نغم الرقب”

أحبيه كاتب كُلَّما تشاجرتما، قام بجولة في قلبُّك ليدون لكَ قصائد غزليَّة صادقة نابعة من فضاءِ ضحكتكِ، نجوم عينيِّكِ، خدودِّكِ الكلثُّوم، ساجداً في حُفْرَة غمَّازتكِ، متعبداً لرموشكِ، يا مجرته الأزليَّة، وطفلته الأبديَّة
“فاطمة الكحيل”

من قال أن الحُبَّ حَرَاماً، أتوني بهِ لأجعلَ قتلهُ شرعاً
“فاطمة الكحيل”

من أجلكَ جعلتُ لقلبي حُريَّةَ التَذَكُّرِ، و جعلتُ لعقلي حُريَّة النِّسيان، فتمرَّد عقلي اللا واعي و بدأَ يَتسابقُ مع قلبي، أيُّهما الأقوى الفطنُ أم النِّسيانُ، وحتّى الآن وهما يتسابقانِ من شدَّةِ حُبِّهما لكَ.
“النِّسيان نعمة ونِقمَة”
“فاطمة الكحيل”

إنّ الإصغاء إلى الطّبيعةِ يُحيّ أرواحنا ويُنبت في عروقِنا الجَمال؛ فالحياة لا يسكنها السَأم إن نبضت فيها رُوح الله
“أسماء زيود”

بُكل معاني و درجات الخُذلان و الأسى أُحبُك، بنفس مرارة الصراخ عندما أدركتُ للمرة الأوى أن أبي لن يعود لا محاله ، و أن صديقتي تلك قد غازها التُراب إثر جلسات عدة من الكيماوي اللعين ، بمرارة انتحابي و بُكائي عند أول فشل ترنحتُ إثرة، أحبك بكل تلك المرارة لإدراكي التام أنك سترحل لا محالة.
“دُنيا محمد”

لم يَكُن قُربنا يوماً ما وطناً لنا لِيكُن فُراقنا غُربه
“ضحى دراوشه”

انتهينا من حيث كنا، ابتدأنا غرباء عن بعضنا نتعارف
“ضحى دراوشه”

فُتِن قَلبي في فَتى استكثر حبهُ لي وما أتى، بَكيتُ من الشوق حتى كاد يُصيبني العَمى وآه على قلبٍ فاض به الالمُ و ما بعمره اشتكى
“ضحى دراوشه”

آنَ الآنَ أوانُها لتَظْهَرَ في لُبِ أعُينِنَا، مَشَاعِرُنَا، قِصَتُنَا، ضُعْفُنَا.
يَقِفُ الوَقْتُ عِنْدَ رُؤيَتِهَا للّحظة الأولى.
“عبادة هشام”

جَمِيعُنَا صُورٌ مَحْشُوةٌ، مَلامِحٌ رُسِمَتْ على هَيئَتِهَا
لَمّ نَكُنْ سِوَى عِبْرَةً، مَوضُوعَ.. نَنْظُرُ إلى نِصْفِ الكَأسِ حَيثُ وُضِعَتْ أيدِينَا.
“عبادة هشام”

قارئة الكُتب لا تفكر في الاستنساخ هي فقط تُزهر
“أنوار فتحي فريد”

لم تكن مختلفة للحد الذي تجلب الأنظار إنما كانت مزهرة في عالم أنهكهُ الذبول
“أنوار فتحي فريد”

 

ألفُ مِطرقةٍ دُقتْ فَوقَ رأسي، ويَدي تُمْسِكُ رَمَادَ الوردِ، وقَلبي يَفْقِدُ أبجَدية السَلام، نَدَى الشَتَاتِ يُنْثَرُ على جَبِيني كَمَاءٍ يَسِيلُ على الزُجَاجْ، أورِدَتي ذَبُلَتْ و قُوَتي انْدَثَرَتْ.
أُستَنْجِدُ أهْلَ الأرْضِ أَهُنَاكَ بَصِيصُ أمَلٍ أو ذَرَةُ حُبٍ تَجْبِرُ كَسْرِي!!
“عبادة هشام”

وقدرنا أزلي مرتبط بأبديتنا، كحبي الأمدي لكَ .
“شهد النجار”

لا أدري من الذي ضاع؟! أنا أم أنتِ ؟
وفي أيّ مكان في بحر الحُبِ ضعنا!
“شهد النجار”

حُبّي إليك كيمِّ أمّ موسى، مهما أبحر يعود لصدري، أرضعهُ عشق الآباد، ثم أغفّيه وأتأمل قدرة الله على إرجاعهِ إليّ
ما استطاع فرعون الأيام أن يحرمني أنت
“علا المصري”

لقد جعلتكِ مقدسة، كغصنِ ياسمينٍ في شارعٍ عتيق وسطَ مدينةٍ تعمُ بالمداخن، وباتَ العشاقُ يقصدونك من كلِ صوبٍ ليمارسوا طقوسَ العشق.
“عماد خالد بني عبده”

ما كانت إلا بضع دقائق قدمها بابا نويل خمرة للعشاق ليوهمهم بالحب، لكن الحلقة دائرية كلما أجهضنا ديسمبر ولد ديسمبر جديد
“وئام كمال الجبالي”

وما كانت رموشكِ الكثيفة إلاَّ جيشاً مُتراصاً مِن الجمال، يقتل قلبي بحدة سيوفهِ كُلما تعانقت جفونَكِ
“رئيفة سلوم”

يا كاملَ الأوصافِ هل لي بعينيكَ إجابة!!
قد سُئِلتُ عن أجملِ روايةٍ قرأتها
“رئيفة سلوم”

صديقتي العزيزة ..
لن أسمحَ لكِ بالاستسلام لأحزانكِ العقيمة ولو كلّفني ذلك أن أنتزعَ هرمون السعادة من خلايا جسدي لأجلكِ أنتِ
“ياسمين حسين”

بين الكاف و النون سرمديات حب تحكي أزليات عشق أبدي
“وئام كمال الجبالي”

ما المغزى من حديثهم المشؤوم الذي اجتاحني وزلزل أطرافي وهَشّم روحي وأذَلّني! ألا يعلمون بأنني خُلقتُ لك وحدك دون سِواك؟ وأرَحتُ قَلبي بِطيبٍ هواك؟! ألا يعلمون بأنّي سَكَنتُ جَوْفَك وأينعتُ روحَك وأشعلتُ هِمّتكَ ؟!
“مريم يعقوب”

لست زجاجة خمر تعود إليها يوماً بحجة الضعف و تتخلى عنها أياماً بحجة التوبة سحقاً لك يا هذا ..
“شيرين أسعد”

رسالة صباحية منك كافية لجعل يومي جحيماً أو جنةً، لا أعلم متى أصبحت مني كل هذا الحد؟!
“شيرين أسعد”

من فرط حزنها رقصت حتى تناثر حزنها أشلاء من حولها و ارتقت بقلبها بعيداُ عن واقعها كأن روحها طافت أرجاء الدنيا وتعالت عن كل شيء، كان الرقص مورفين سعادتها ولم يخيبها يوماً
“شيرين أسعد”

وإن فرقتنا الليالي تعاودُ عصبتنا بجمعِ فوضى قلوبنا، و كأننا بُعثنا من جديد ، بعد أن كُنا تراباً متناثراً ، أصبحنا الآن طيناً متّحداً .
“راما برازي”

أما بعد!! فالعمر طويل، والقلب ضعيف.
“شهد النجار”

كانَ بإمكانكَ أن تصلَ إلى قلبي من أقرب الشرايين ولكنَّكَ غبيٌّ جدّاً؛ وقانون أوردتي لا يحمي المُغفلين
“ياسمين حسين”

يا شُعلة الأملِ في ظلامي الدامس، يا بسمة الكونِ عِندما أحزَن
“رئيفة سلوم”

لم أعد تلك الجميلة التي تعرفها ذات الروح الموردة، أصبحتُ أكثر عصبيةٌ وأكثر كُتماناً، أصبحتُ ألجأ إلى نفسي أكثر، لم يعُد لي الكثير من الأصدقاء فما من أحد يحتملني ويحتملُ مزاجيتي المفرطة.
“ياسمين علي الزيود”

يا حبّاكَ القلوب، لقد تمزّقت خيوط قلبي، فهل تلملمَ شتاتَ جرحي ببعضٍ من حبكاتك
“راما برازي”

حتى وإن كان حُبُّك كالحاسّة السادسة والدقيقة الواحدة والستّون في اليوم الثاني والثلاثون في الأسبوع الخامس من الشهر الثالث عشر فسأبقى بجانبِكَ وبين يديك الدافئتانِ وضوء عيني المُسلَّطٌ على جبينك
“مريم يعقوب”

إنني أشتاقُ إليك حد السماء الزرقاء السابعة، و إنني وخالقُ عيناك الجميلتان أُحبك.
“ياسمين علي الزيود”

كلهم يحدثونك إلا من تتمنى محادثته!
“بهاء الدين خشان”

ما زلتُ أراكَ نقيّاً، كقطرةِ الماء، التي تبقى بعد الوضوء
على وجهِ المُصلّي
“ياسمين حسين”

كُل الذين على أوراقي بالأمس عاهدوني بالبقاء، أذاب اليوم ملح عيني عهدهم.
“شذى هاني محمد”

في زاوية تسمى الحياة أراقص القدر، بذلة برجوازية على جسد مرتب وحذاء أصلي لماركة عالمية ،شعره إلى الوراء بتفاصيل فرنسية ذات ضحكة استفزازية ، يفوح منه عطر أميزه عن باقي العطور “كوكو النفاق”…
“وئام كمال الجبالي”

كل يوم أقف أمام عتبة منزلي أتفحصُها آمله رؤية السبب الذي منعهم من العودةِ إليّ مرة أخرى ولكنني أعود إلى أدراجي خائبة فأكتب؛ أكتب لتسرق الرياح كلماتي من قعر قلبي ولكنها تكتفي بسرقة الأوراق فقط.
“شذى هاني محمد”

لا شيء يستطيع كسري، حتى ذلك الشيء الذي كُنتُ لحوحة في طَلبِه من الله كُنت مَرِنَة حين حَرمني منه.
“شذى هاني محمد”

 

فاحتضنتها حتى بكت وبللت بأدمعها معطفي ،بعد فراقنا بهتَ كل شيء إلا معطفي قد توردَّ .
“سالي خالد”

مئاتٌ من الآهات احتُبِست فوق وسادتي، كان ذلك بسبب ما قالتهُ لي أمي ” تُشبهينَ والدكِ إلى حدٍ كبير ” !
لا يزال يجولُ في ذهني سؤال اختبأ خلف جدران الصمتْ، وهل قلبي يُشبه قسوة قلبهُ يا أمي ” ؟
لا أظن ذلك ، فأنا لن أرحل كما فعل
“سالي خالد”

وكم أخشى أن تضيع مني تفاصيل اسمي و تفاصيل الفرح، تفاصيل اللحظة، و ذكرياتنا، و ملامح وجهي الضائعة في ملامحك، تشابك حروفنا رغم الموت، ألا أتذكر أنني هنا، أن تضيع هويتي، أضواء الأماكن التي أحبها، أخشى أن تنهش ذاكرتي بهرم التعب فأنسى وأُنسى..
“هيام هشام الفاهوم”

وبيننا ألف سبب للفراق وألف جهنم وبركان و يأبى الفؤاد أن يؤمن بالمستحيل!
“هيام هشام الفاهوم”

أشعُر بأن روحي أصبَحَت عارية ، عاريةً لا تجد غطاءً يستُرَ حزنها
“إسراء عزام”

ولمّا وَصَلَ نَحيبُها عَنان السَماء، وتَضوّر قَلبها ألماً.. نامَت وكأن الحُزن شيّع جُثمان روحِها الباهِتة.
“إسراء عزام”

سيوُرِق خريفي ربيعاً أخضراً إذا ما ارتوى من غيث قربك،
فعُد إلي
“نشوى سلمان”

أنت الاستثناء الوحيد ، العلاقة العَميقة ، والرَجفة الأولى ، والحُب الحقيقي ، الأول والأخير ، الصَلب والمَتين، أنت القوّة وقت الضعف ، والإيمان في لحظة الألحاد.
“ريما سلامة”

حينَ كُنت أنْتَظرُكَ لتأتي إلي، في هذهِ اللحظةَ كُنتُ أشتاقُكَ بِشَجَن، أرَقْتَ قَلبي حُبّاً حَتّى مْنَعَني النَوْمَ ..
“ريما سلامة”

قُلت بصوتٍ مُرتَجْف: رُدني إليك ، أو رُدَني إليّ، لا تَتْركني واقِفة في المُنتصَف، فإن رأيتني معكَ ،كُن معي وإن رأيتني أتَجاهلك فَكُن مَعي أيضاً ، فَرُبّما هُنالِك حُزنٌ مِنْك لا عِلاج منهُ إلا بِكَ، تأكدَ دائماً أنكَ عِلاجي ، أنكَ كُلّي وكَوْني
“ريمَا سَلامة”

و كم كتبت لك، كتبت على ملايين الأوراق، جمعتها و احتفظت بها لأنني أجبن بأن أعطيك إياها و أضعف من أقول لك حقيقة ما فعلت، لذلك تركتك ترحل و معك كل شيء، حتى نظرات الحب لم تعد موجودة
“تسنيم مشعل الجريري”

أعرف كم هو حقيقي ودافئ أن تحتضن روحي عينيك صباح كل يوم
“رهف أبو معيبد”

أن يضمني صديقي يعني أنّ حنان العالم كله سقط بين يداي
“رهف أبو معيبد”

لمحياك كل الحب وتحديداً عيناك
“رهف أبو معيبد”

سمّ ما يربِطُني بِكَ ما شِئت، عشقاً، كَلَفاً، أو حتى جُنوناً.
المهمُّ أنك لن تنطفئ داخِلي حتّى تَسكُنَ روحي؛ ويَهمِدَ
جِسمي؛ وتَتَخلّى الجَوارِح عن الحَركَة
“بهاء الدين خشان”

لا البداية من حقنا و لا النهاية، نحن أبناء المنتصف
“هاجر زيادي”

محتالة أنت، عرفت كيف تحتالين على قلبي و توقعيه فيك و لا تقعي، علميني كيف أحتال لعلي أصيب منصباً وفيراً
“هاجر زيادي”

الانتظار هو عدّ لدقائق تمضي، تجر أطناناً من حديد
” نشوى خالد سلمان”

كلانا متيم بحب الآخر، وعبثاً نحاول الالتقاء، كل الأضداد إلى تجاذب، إلّانا نتنافر ونرفض الاقتراب.
“نشوى خالد سلمان”

سافرة تمشي في الشارع، عارية المنكب والبطن، عارية الردفين، عارية النهدين، وتلف الشال على عجل وتقول حجابي ضعفين.
“عبد الرحمن محمد بغجاتي”

مالي من الأيام إلا ساعة، أبكي بها فوق الخطا لأراك.
“عبدالرحمن محمد بغجاتي”

أنت كنت أعمق ومضة قرأتها.
“يارا عباس قدادة”

تعنين لي الكثير، وعزيز مقام رمادكِ المنطفئ.
“رهف نصر الله”

ووجهك قبلتي والعينُ ملجؤها، ما لي لا أرى في وجوه العالمين إلّاك.
“رهف نصر الله”

(المادة ٤ تقول) لا يجوز استرقاق أو استعباد أي شخص ويحظر الاسترقاق وتجارة الرقيق بكافة أوضاعهما
سأعبد عينيك بعد الله وسحرهما سأتلو عليهم آيات حب ليست مكتوبة، وسأعطي لك الحق في تجارتي بين شرايين قلبك وعقلك.
“رؤى فاضل”

ستكون لي معطف أحتمي به من برد الشتاء المفضل لديك وسأكون كوكباً تحصيه في عزلتك
“رؤى فاضل”

حُرِم الحزنَ على عينيكِ بنية اللونِ الجميلة!
أتدرين لماذا؟ لأنها واسعة، زُرع فيها البن!
بالحقيقة أنا أدمنتُ عيناكِ، و لم أدمن البن تمامًا!
“يارا عباس قدادة”

لم تكن الكتابة يومًا سوى تفريغ مشاعر مدفونة
“يارا عباس قدادة”

وكنتِ الياسمينة النابتة في ضلوعي، ضحكتك تولد الفرح في صدري وتنير الصبابة في عروقي، عجيبة أنتِ كيف تدندنين الحب والألوان وسط هذا العالم المليء بالخراب والحزن
“رهف نصر الله”

ثم إنني أتوه في العدم بمجرد أن ثغرك يبتسم.
“روعة فايز خليل”

ليس لرؤيتك نطاق، لكنك جل ما أراه أنتَ مطبوع في رموشي.
“روعة فايز خليل”

أرَى في عينيكِ المعسُولتينِ قبَّةَ الصخرةِ الصفراءِ ، تشعُّ قوَّةً ، وسحراً، وإِصراراً على الثباتِ ، رغْمَ الوخزاتِ المتواليةِ.
“مرح ضبان”

تذكّر أن تحظى بجرعة زائدة من الحلم، لكن حذار من جرعة زائدة مميتة من اليقظة أثناء رحلة تحقيقه.
“إسلام سمير مهداوي”

مُرَّ مرةً ولو خطأً، اِكسر الصمت وتعدى الحدود، اِحفظني واملأ قلبي حُبًّا، تَخطى كلّ القيود واهمس في أذني أحُبّكِ يا بعد الرّوحِ والعين
“راما شريف الملاجي”

كنت أعتقد دوماً أن الحرب والسلام كالحب والكره كلاهما يحتاجان عقلاً ذي عاطفة أم وقلباً ذي عاطفة أم
فالأم كالسلام والحب أينما كانت تَحل علينا السَكينة
“راما شريف الملاجي”

رماد يملأ كياني من اشتعال قلبي في الذكريات و توهجها.
“زهراء صلاح”

يا إلهي، كيف لنا أن نبني قلعة أمل فوق أرض هالكة وبائسة ؟!
“زهراء صلاح”

ما نَفعُ رَسائِل المُحبِ تُنثَرُ فوق إكْلِيل الهوَى وما كانَ المحبُ أهلاً للهوَى، فما نَفعُ الجَواب!
“إيمان خليفة الحمايدة”

ونسيتُ حديثَكَ بالأمْسِ وكُنتَ أنتَ حديث جُلاسي.
“إيمان خليفة الحمايدة”

قال لي : أغداً ألقاكِ؟ يا ويحَ فؤادي من غدِ
فأجبتهُ : يا ساكنَ الروح إنني على رصيفِ الانتظارِ منذُ البارحة!
“فاطمة سليم”

كفاك تماديًا بي، فقد امتلأت.
“جنى عبد العزيز حسن”

دللتني لطريق الحب فضللت، علمتني الاحتواء فهجرتني ، نجوتُ بك فهزمتني ، وبنيت لي حلماً فهدمت ، قل لي الآن من المذنب هل إخلاصي بالحب الذي جعلني أفي لك حتى بعد ذهابك، أم مستعمرات قلبك التي لا تنتهي ؟!
“جنى عبد العزيز حسن”

ليتني لم أخبركَ مِن أين يؤكلُ قلبي.
“حنين جمال أبو صبيح”

أنت مَن كسرت قافية القصيدة وقلبي.
“حنين جمال أبو صبيح”

لم نتزوج بالحب ،نحن أبناء التقاليد.
“أسيل رحال”

عندما تبكي الروح تظهر تلك الدموع على هيئة كدمات على أجسادنا .
“أسيل رحال”

يدنو الفرح مني قليلاً يبتسم، ثم يهرول هارباً.
“أسيل رحال”

ونعشَّق ظلم الذكريات الجميلة بشغف، وتأبى الرُّوح حياةً سِواها .
“علي عمر همّات”

ويبقى الاحترام فوق كل شيء، وسيد البقاء عندما يفرد جناحيه بعزمٍ، تدوم العلاقات.
“علي عمر همّات”

وروُّحَكِ التي تمشي بعينيها طُّرقاتَ روحي دونمَّا وجهةٍ، ارتواءٌ وهناء
“علي عمر همَّات”

أصبحت صامِتة لا تتحدث، لا أحد يعلم عن الحِروب التي تحدُث داخِلها ،لا احد يشعُر بِما تُعاني ،فقد ماتت بِصمتُها
“لين عويضة”

لا أحد يعلم أن روحي تتمزق ،أن قلبي يؤلمني كثيراً ، لا أحد يعلم أنني لم أعد قادرة على التحكم بمشاعري ، أصبحت الدموع تسقط من عيني دون إرادتي ، لا أحد يعلم أنني أبكي أيضاً وأنا أكتب لك الآن.
“مرح المدني”

أفكاري أنجبتْ عشر بنات وجميعهن يعشقنك !
“آفاق المحمدي”

في تلك الليلة كأنك أخذت جمال مصباح أديسون الأول الذي أضاء غرفته الشاحبة
“ياسر الصادق محمد”

ماذا لو اخترعنا طريقة مغايرة في الحب ؟
لم لا نبدأ من الخاتمة، نفترق ثم نلتقي الى الأبد.
“ياسر الصادق محمد”

لنلتقي في مقطوعةٍ موسيقية، هُناك حيث لا أحد باستطاعته أن يصل إلينا
“ياسر الصادق محمد”

أرهقنا ذلك الوقت القصير المتواجد بين الولادة والموت، أرهقنا.
“فاطمة الزهراء عدة”

أشتهي مدينة تتنفس الهدوء والسكون، وتتواجد مكتبة في شارعها الرئيسي وسلاماً على شيء يدعى العالم.
“فاطمة الزهراء عدة”

لست لوحدك صدقني، عزرائيل معك ينتظر فقط إشارة من المولى عز وجل كي يأخذ تلك الروح المختلطة بجسدك، فهل أنت مستعد لذلك!
“فاطمة الزهراء عدة”

يحدثُ أن تُحسِنَ الظنَّ بأحدهم فتسيء اليقين بحواسك!
“رهف منذر السبع”

عليك أن تعلم عزيزي أنك إذا فعلت خطأ ما، ستبقى تدفع ثمنه حتى آخر نفس لك، ألم تدرك بعد كم الدنيا ظالمة؟!
“هديل هارون أبو صبيح”

أرقصي على أنغام عشقي، طيري في سماء قلبي المفتون بكِ، رَقِّصي فستانك اللؤلؤي كي أغرق في بحر الجمال، تمايلي حافية على أوتار الحب الخرافيّ لأجلكِ.
“هديل هارون أبو صبيح”

وهل أخبرتك مسبقاً أن عينيك بحر جمال؟ وأنا الغريق المسكين الذي لطالما حاول النجاة ولم يستطع، دعني فلم أحب السباحة يوماً لكنني عشقت الغرق في بحر عينيك.
“هديل هارون أبو صبيح”

لَكنِ ما زلتُ أنتظرُ أمطاركَ الهاطلة على عُجاف قَلبي ؛ لِينَ طيني وتَبخرُ قَسوتي ؛ هُجراني لحَديثكّ ؛ احتكاري لكلامك ؛ جَميعُها أفكار لا مَحل لها من الشعورِ ؛ تُسحق بِمجرد مؤالفة يداك ليديّ ؛ وتُباد بِضمي إليكَ ورفع الأهمال ؛فَحنَّ على قَلبي لِيحن قلبي علي .
“نور يوسف القطوري”

لقد سلكت جميع المسارات الكونية، ولم أستطع الوصول لقلبها بعد .
“نور يوسف القطوري”

يا مَاء عيني وعرق قلبي وأعمق خيباتي ونعيم هزيمتي ، تعب فؤادي ودواء تعبي ، يا مُر نهاري و حسن ليلي وثقب دنياي ، متيمة بثغراتك ، هائمة في لوعك ؛ علمني كيف أتوه فِيكَ أكثر .
“نُور يُوسف القطوري”

تُنازعني رُوحي إليك فأكتب عنك.

“براء عبدالله’

 

كم لنا من الحياة مآسي.

“براء عبد الله”

 

ليس الخُذلان العُقبة ولا حتى الأماني التي نتمنى أن تكون بل الشعور … الكثير من الفراغِ الذي يتسللُ إلى جوفك والرغبة الملحة بأن تُفنى لتكون لاشيء.

“براء عبدالله”

 

بدأتُ أنسج لونَ عينيكَ اللوزيتين ، كـَسنونوات حُريّةَ وتاريخُ هجرة طيرٍ على أعقابِ قضايا كونيةَ.

“ريان الهـليسٰ”

 

وهنت شيئاً فشيئاً حتى فَصُحَ لساني ليتعب القلمُ في النّهايةِ وتدمعُ صُحُفي راجيةً من بلاغتي التّوقف.

فيا لها من مسكينةٍ! هُلِكتْ لأسبابٍ لا تعلمها.

“صبا ياسر اللوزي”

 

لا أحد يعلم بما يمر به المرء الآخر ولكنهُ فقط يشعر لعلهُ مر بأحزانٍ مشابهة لما مررنا بها، لهذا نكتفِ بقول لا تحزن سَيمر كل شيء سيختفي كل البأس والحزن وستكون آخر هذه البقعة التي لا نور فيها نورٌ عظيم.

“الاء عماد قطيشات.”

 

حُبك ألم وأنا أتلذذ بِهذا الألم.

“الاء عماد قطيشات”

 

إن كتابتي كالوقفِ في الإسلام تُبقي مجهود يداي وحتى إن جاءَ الفناء!

“صبا ياسر اللوزي”

 

كيف أُخبرك بطريقة مهذبة لا تليق برجل تافه مثلك بأنك تحتاج إلى طبيب نفسي كي يرى تجويف عقلك الفارغ مما يشكو.

“عروب”

 

لقد كان الأمر أصعب من أن افقدك ،كان يشبه المشي في جنازة رجل مات أبكم ،رجل لم يستطع أن يقول لأحد الوداع ولا أن يستمع لوداع أحدهم.

 

” عروب”

 

كفكفي دموعك يا فتاة..

صدّقيني لن تشفع لكِ عند أحد، ولّى زمن الشفقة..

‘تقوى دويني”

 

كنتُ سأهوي على شفا حفرة من حب وكالعادة ينقذني كبريائي ككلّ مرة.

“تقوى دويني”

 

وكان عليّ أن أظهر أمامهم بكل هذا الكبرياء.. بكل هذه الثقة .. بهذا الجبروت الذي يشلّ استوعابهم على أن يتلذذوا بضعفي بنبيذ الهزيمة.

” تقوى دويني”

 

حنيني إليهِ

أحيا بداخلي نوتاتٍ

من أصواتِ ضحكاتِهِ

ربّتت على قلبي عطفا

تاه القلبُ اكثرْ

وتلعثمَ وهو ينبِضْ.

“دعاء الحجازي”

 

أن تقع بمفردك

أن تداوي جرحك الملتوي بيدك

أن تنهض بعد سقوط طويل

وتدرك أنك وحدك من يتحمل مسؤولية نفسك

السئم.. الغضب اليأس والوجع وحتى الخراب

ترممه أنت.

“جوري القمر.”

 

أشياء كثيرة يصعب علينا شرحها..

يصعب علينا التكلم بها ..

أشياء ترهقنا يومًا “…وتجرحنا كثيرًا..

وحده الصمت قادر أن يفهمنا”…

في كل زاوية من زوايا القلب بصمة واضحة تنبض في كل حين  توخّى الحذر فتلك الحياة”…لعبة وانا القلب البريئ” لست من حجر

“جوري القمر”

 

أخطاء الآخرين كثيرة حاول أن تدير

ظهرك فقد عندما تشعر بأنك ستنحني.

“جوري القمر”

 

نَخرَ الألم في روحها فتمزقت، وسكن الحزن في حجرات قلبها المجوفة، أصبحت ملامحها يغطيها الذبول والبهتان، ولا تعلم ماذا تفعل فما حفر بدم القلب لا يمحي ولا بإنقطاع النبض عنه.

“الشيماء أشرف عبد المجيد ”

 

أُحبّ حتى الملامِح المُنطفئة على وجهَك، هالاتك التي تضيء الجزء اللعين من هذا العالم , أنتِ دون أن تقُومي بِشيء تُضيئي الأماكِن الدّاكِنة فِي حَياتي، ماذا لو ابتسمتِ؟ تخيّلي حَجم الضوء القادِم من وراء العالم , تخيلي الكم المندثر من الجمال حينها !

” قطر الندى قطوسة ”

 

هوى الاستثناء في تعميم هذا الكوكب , حتى هوى ينظر إلى السماءِ التي غمرتة بقبلاتٍ وهو يضحك , قبلاتً بلاستيكيةٌ جعلته لا يعيد النظر بشرود , بل أثقلته بتفكيرٍ يلازمه ويغرم بالتفاف أصابعه حول سيجارةٍ يلَذُّ بقبض سبابته بها , وتكرار عناقِ رموشه الطويلة بتلك القصيرة صباحاً .

” قطرالندى قطوسة ”

 

جالِسٌ على رصيفٍ يضجُّ بالبائسين ، محدّقًا في ما يسري حوْلي و يعبر من خلالي ، يقصّر من عمري بلا جدوى ، لا شئ هنا يُثبت أن في الروح روحًا ، يأتي و يرحل ، مرحبًا و وداعًا ، أراكَ لاحقًا ولا أراك .

” قطرالندى  قطوسة ”

 

مكبله بنار الشوق وحدي في غرفتي بداخلي صرخه تناديك حبيبي ، تريدك أن تطفئ شعلة الشوق التي أوقدت لهيبها بغيابك عني، أعلم  أننا كنا مثل القمر والنجوم في ليلة دافئة نحادث بعضنا حتي الصباح، كان لهيب الحب مشتعلا وقتها ،ولكن الآن قد برد الجو ألا تريد تجديد العهد؟!

” الشيماء أشرف عبد المجيد ”

 

أن كنت تريد أن تمر بتجربة رائعة فعليك أن تفعل كل شيء بعد التفكير فيه مباشرة.

بكل بساطة تجري الرياح بما لا تشتهي السفن.

” اسلام فارس عزام ”

 

في منتصف الليل أشعر بموجات الخذلان تقترب مني  أكثر فأكثر  أحاول أن ابعدها عن روحي لكنها لا تسجيب لصرخاتي.

ايهٍ من موجات الحياة وتجاربها لأعيش  في طريقة سرمدية متنوعة بين تجارب الحياة ومشقاتها لا تجري في أذناي إلا أصوات وصرخات صاخبة تقودني إلى منبع الأمل.

” اسلام فارس عزام ”

 

عميقة هي اوقاتنا مع ذواتنا.

” رغد غالب ضميدي ”

 

إن التفاصيل التي تتكونين منها يصعب تحليلها ومحاولة فهمها، كم من الوقت غرقت بك، ولكن لا طريقة للنجاة.

” رغد غالب ضميدي ”

 

تحتجزنا احاديث ادمغتنا في أماكن ليست من اختيارنا.

” رغد غالب ضميدي ”

 

عتابي الآن مجبول.. بدمع العين رقراق

فلا عتبى.. ولا مشاعر ثكلى..

تعيد روح محبوب.. دون إشفاق

فلا أرجو كمال الحب من عتب..

وليس لهذا العشق في يوم .. دليل.. على أنه باق

“وفاء الحموي ”

 

اقْتَرِب مِنِّي..

صارَ بإمكانكَ عَكْسُ عقاربِ الزَّمِنِ،

وقَتْلُ كلِّ وَجَعٍ يستكينُ في قلبي ..

غَدَتْ مَعْرَكَتُكَ ” أَنَا “..

” وفاء الحموي ”

 

يحسبني ناضجةَ العقلِ والفكر

كيف لا وأنا غريقة الكتبِ والأدب!

لي من القصائدِ ماخُط من ذهب

لكنّي في حضرتهِ نبعٌ قد نضب

طفلةٌ برسم كلماتِ شفاههِ تعلقت

“خولة الفروح. ”

 

دعني أرسُمك ، و أُعلِّقُ وجهكَ على حائِط قلبي !

” رفيقُ الورد * عدن * ”

 

 

كانت حزينة مثل نارنجةٍ جافاها ساقيها بعد خمسينَ عاماً من الارتواء

“خولة الفروح ”

 

لفني سيجارةً من وردٍ

تنفثُ الأملَ إن ماوضعتني على شفتيكَ وأفوحُ عطراً إن ما لامستني يديكَ

“خولة الفروح ”

 

وأن كنتُ حقا اسكن شغاف قلبك أرجوك دعني أشعر بذلك!!!!

تغب عني،، فغيابك حقا يؤلمني..

” رنين عبدالعزيز دعاس ”

 

كان يكفيني من الكفاية اني اكتفي باكتفائي بك..

“رنين عبدالعزيز دعاس ”

 

مكانك بعمق جذور الاشجار المُعمّره,,  حبك يسكن قلبي الذي به يبنض,, وألآمي تُنسى بمجرد رؤيتك,, فما بالك باحتضانك..

غيابك عني يكسرني وبُعدكَ ذاك يعذبني بل يقتلني,, حنيني إليكَ كالنار تحرق ما بداخلي,,, رُدني إليك فإن جلّ ما أريد, قربك..

“رنين عبدالعزيز دعاس ”

 

لقد جعلتكِ مقدسةً ،كغصنِ ياسمينٍ في شارعٍ عتيق وسطَ مدينةٍ تعمُ بالمداخنِ  ، وباتَ العشاقُ يقصدونك من كلِ صوبٍ  ليمارسوا طقوسَ العشق.

” عماد خالد بني عبده ”

 

نعم اعترف ،اعترف بانها اجمل هزيمه وافضل احتلال.

” عماد خالد بني عبده ”

 

سأقول لك من اكون ؛ انا أولى الحكايات والروايات والكتب ، انا تلك النصوص المدفونه عند باب الذكريات وجارة البحر .

” عماد خالد بني عبده ”

 

خفقاتُ قلبٍ مِنهَكة كأنّها تريدُ الهُجودَ لآبادٍ ، بعيداً عن ضجيجِ الحياةِ وفوضاءِ الذكرياتِ المشينةِ تريد أن تسكنَ الفؤادَ بهدوء دون مَشاعر كاذبة تتخمرُ وتتعفنُ في داخلِهِ ..!

” شيماء رمزي أبو هويدي ”

 

إنَّ الأمرَ يستعصي في جوفِهِ حين يلتبسَ سوءًا على سوء ، فما يكاد أن ينفكَ حتى يفتتحُ دهاليزًا في جوفِ قلبك فتقعَ في عمق الأمرَ ولا تنهض .

” براء عبدالله ميادمة ”

 

مازلتي تجولينَ بمخيلتي بصمت ٍ مرير وخفقات قلبٍ مُنهك في جسدٍ جريح أتساءل ،أين أنت ِ الآن ؟كنتُ سأنجب منكِ قبيلة !

” براء عبدالله ميادمة ”

 

*وصف

خفيفةُ الظلِّ كعودِ قشةٍ بين كومة سنابل قمحٍ

” براء عبدالله ميادمة ”

 

والذكريات؟!

سيف اخر يقتل بقايا الروح…

“رغد العجرمي”

 

أحببتُ عاشقاً.. ونَسيتُ كيف أُنسِيه ولطالما عَشقتُه.. بتغريداتِ العصافير وجنون رقصي سَأُسميه.. ذلك الغريب على خليجِ قلبي وسكرات ُ عقلي كيف سَأُسقيه، أتعلم..

رُبّ قصة ً أشعلت حُلماً دع الماضي وكفى.

“رفيف رزق”

 

أرآكَ غريقاً على الضفّتين.. تَخشى الرحيلَ وتَخشى البقآء،،

نحنُ سوياً لن نكونَ سِوا جانِحين،

على هذا المَمر وتلِك الخُطى بصوتٍ قوي ونَحتٍ شجيّ، على ورق الخريف الأصفر أنتَ تَضمُرَني حقا.

كيفَ السؤال يأتي من قلبي لا من عَينيّ.. يرميكَ بسهمٍ وتُقتلَ بين يديّ…

أنا الكبرياءُ وأنتَ القويّ..

انا خيرُ النساء من ترابِ الأرض وشمسُ السماء.. وأنتَ القوي؟

فسؤالي لديكَ هل قوّتُكَ  ستكونُ لي أم عليّ يا أسوداً ملائِكيّ.

” رفيف رزق”

 

بوح القصائد لعينيك أسدل ستاره ، ورمشك الفتان قد عزف لها النغما .!

وعناقيد الحب بوجنتيك توردت

كخمر الجنان المعتقا ..!

“براءة زيد الكيلاني”

 

 

لا يقلقك ذاك الهدوء المريب من صمتي وخجلي!

للروح شيفرة لاتخون فاستفتها وانصت للحنها الدافئ!

ثق بأن كل من دخل قلبي فهو آمن.

“براءة زيد الكيلاني ”

 

عميقةرسائل الروح !تهوى حمامهاالزاجل ليجوب لعيني قلبها المهاجر؛يقبل ثغره بشوق!ويرتشف حبا”دافئا”يداوي جروحا”مضمرة!

أفلا أتيت؟

“براءة زيد الكيلاني ”

 

 

بدأ قَلبِي يَشتاقُكَ بِطريقةٍ مُؤذِيَةٌ جِدًا، أتعبت شرايّينه وأهلكت نبضاتَهُ…،حَقًّا ألا يُمكِنُ لِلأَيَّامِ أن تنطوي قلِيلًا ونلتقي لِتتحادث أَعيُنَنا، وتترابَطُ كَفَّينَا، وتندمِجُ أنفاسِنَا وتختلِطُ عُطُورِنا.. فلتأتي ولَعَلَّ الأَيَّام تجمعنا صُدفَةً أرتطمُ بكَ وأسقطُ سَهوًا بين يديك وتغلَّقُ أحكامَهُم خوفًا من أن أطِيرَ مَرَّةً أخرى بعيدةً عن عينيك.

“آلاء هشام قشاش”

 

اِنشقَّ قلبي إِلَى نصفينِ غيرِ مُتماثلينِ،لم يكتفوا بذلكَ فقط بل جعلُونِي تائِهَةً،شَقُّوا جَنَاحِي أَحلَامِي وقالُوا لِي يكفي إنكَ تمتلكين عقلٌ تُفَكِّرِينَ به ولَا زلتِ سليمة،لن تستفيدي من جَنَاحِي الملائِكَةِ ولن تقدري ِللوُصُولِ إلى أُمنياتِكَ،لقد اِستولوا على حُرِّيَّتِي وقتلوا كُلُّ ما بِداخليَّ…

“سها عوض”

 

بَينَي وبينكَ الكَثِيرُ مِن الحُرُوبِ الصَّامِتَةُ،لَا أنتَ قَادِرٌ أَن تنهِي هذه المهزلة وتُخَبرني بما يشعرقلبك ،ولا أنا أشعرتك أَنَّنِي قد تعمَّقتُ بِرُوحِكَ وتعَلَّقَت بِهَا.

“سها عوض”

 

 

سقطتُ منك ولم تلاحظ أي فارق حيثما ظننت نفسك عاشق ، احتجتُ حينها إلى رئتاك كي أستطيع التنفس قليلًا لأقول لك تمسك بي لكنك بخلت ، خشيتُ مما يجب أن تخشاه أنت ، فأحترقتُ حتى سقطتُ كالرماد في القاع ، وأتضح إنك كاذب .

“جنى عبد العزيز حسن”

 

عَانِقْنِي وَاِدْلِفْ الحُزْنُ خَارِجًا مَا عَادَتْ رُوحِي تَحْتَمِلُ الأَوْجَاعُ، فورب السَّمَاءُ قَلْبِي عَلِيلٌ يَبْحَثُ عَنْ دَوَاءٍ وَمَا الدَّوَاءُ إِلَّا فِي عناقِكَ يَا مَرْهَمِي.

بِلَا شَكٍّ وَاِرْتِيَابٌ فِي عناقِكَ سَتَتَسَاقَطُ الأَحْزَانُ مِنِّي وَأُعَوِّدُ خَفِيفًا لَا تَسْكُنُنِي الأَوْجَاعُ.

هُلمَّ اِلِي لِتَتَفَتَّحْ الأَزْهَارُ وَتَعُودُ الحَيَاةَ لِلحَيَاةِ.

“زينب مهدي الحمدان”

 

 

فِي وَقْتِ الشَّدَائِدِ سَتُدْرِكُ أَنَّكَ وَحِيد بَيْنَ كُلِّ الجُمُوعِ ومتكئ عَلَى جُدْرَانٍ آيِلَةٌ لِلسُّقُوطِ، فَلَا تُؤْمِنُ بِأَحَدِ اتكئ عَلَى ذَاتِكَ وَأَكْتَفِي، فَفِي بِدَايَةِ الأَمْرِ تَعْتَقِدُ أَنْ لَدَيْك كمًا كَافِيًا مِنْ الأَصْدِقَاءِ كَعَدَدِ بُصَيْلَاتِ شَعْرِك لَكِنْ فِي النِّهَايَةِ تُدْرِكُ أَنَّكَ أَصْلَعُ.

“زينب مهدي الحمدان”

 

بِدُونِكَ أَتَضَوَّرُ أَلَمًا

يَنْهَشُنِي الظَّلَامُ

اِرْتَطَمَ فِي هُوَّةِ الأَحْزَانِ

أَذْبُلُ اِفْتَقِدْنِي

مَنْ أَنَا؟

لَا شَيْءَ. لَا شَيْءَ

مُجَرَّدِ فَقَاعَةِ صَابُونٍ.

“زينب مهدي الحمدان”

 

أنت جميلة كحقول البرتقال في يافا

وصفاء عينيك اقتباس من مياه عكا

أنت في قلبي أثنى من غزه مقدسة كالقدس.

“اسماء عماد”

 

لمَ أكافح من أجل نسيانك لهذا الحد بالرغم من علمي أنك داخلي للفناء ! حتى إن مررت بإحدى حروف اسمك في جمله أتوقف في منتصفها تائهه وقلبي يتخبط في جدار صدري توقًا للهروب …

“جنى عبد العزيز حسن”

 

يحسدونني على ثباتي ولا يدرون أن قلبي كالأم الثكلى على أيسرها المصلوب…

“خديجة الرحمون’

 

هي الروح تحمل بداخلها متاهات الدياجير لتستكين على وجهٍ أرعن . تستلذ بأن تطبّق تلك الأدوار على مونولوج ذاتيتها كوجهٍ بلا ملامح.. كروحٍ بلا روح…

“خديجة الرحمون”

 

وماذا بوسعي أن أقول لكَ غير أن عينيك الجمال كمالٌ وفي التاريخِ تأريخُ

“سامر بلال التوم ”

 

بدت لي أنها في نهاية الثلاثينات وبداية الأربعينات، كانت بشرتها شديدة الجمال كبشرة الأطفال وابتسامتها كفيلة بأن تجعلك تبتسم، تقدمت نحوها وسألتها ما السر؟

فأجابتني بهمس: قضيت الثماني وستون عاماً  من عمري مع من أحب.

” نور الجراح”

 

لِقِمَمِ السأم وصَلبُ البرودْ قادني هِجرانُكِ ولا اعتَقِدُ بأَنَني كما كُنتُ سأعود،حُلمٌ ورديٌ أصبَحَ بلونِ الرمادِ وتَلاشى وكأَنَهُ بَالأَصلِ عديمُ الوجود،جَعَلتِني حادُ الطباعِ،حقودٌ  ودود،لقد كَرِهتُ نَفسي وأَصبحتُ عَدُوّي اللدُودْ.

“نور الجراح”

 

لا تبق الذكريات كثيراً في عقلك واطرحها بعيداً حتى وإن كانت جميلة،فإبقائها أشبه بتخليل الخيار في البداية يكون طعمه رائعاً إلاّ أنه إن مكث طويلاً يتلف ويصبح ذا طعم ورائحه شنيعة                                                          “نور الجراح”

 

هي لن تكون يوما مثلي و لن تنبهني حتى وإن تناثرت و عبئت نفسها من رائحتي لن تكون أنا لو ألبستها لباسي و لو ناديتها بأسمي و لو حفظت عيناك صورتي ولو سلطتت لعنة السماء عليها لتكون أنا لن تكون ولن تشبهني.

“أمل خلف صوالحة”

 

أحببتك وكأني سأموت غداً وفقدتك وكأني أنا من قمت بمراسمِ الدفن…

“هبة عاطف مطور”

 

كنتُ أعلم أنكَ الخيبة التي ستقتلني ولكني أحببتها بكل ما أملك ليس لشيء لكن لأنها الخيبة الأخيرة التي ستجعل من قلبي عقيماً لا يبالي بالموت أو الحياة…

“هبة عاطف مطور”

 

وما أنتِ إلا فرداً من النجوم سقط سهواً أو سقط حُباً ليصيب رحمةً بقلبٍ أتعبته عتمة الليل.

“هبه عاطف مطور”

 

ولكن “كانَ” وبكل ما أوتيت من قوة لإرهاق حِس الشوق ,  تأتي إحداهُنَّ مخالفة لقانون “كان” فتشِفي الشرخ و تِمدُّ شرايين الوله بحِس الأمل نابتاً حِساً أعمق ألا وهو “لعلَّ”.

“تبارك أمجد العرجه”

 

لكن ومع ذلك كله وبروحٍ مُنهَكة وبمقلتين مُحاطتين بسياجٍ مُظلم ومع ذاك الضيق الذي يمتلئ بشظايا ألمٍ أضمُكَ يا أبي لتُخيط شرخي وتَقُودَ معاركي ولتتمسك ببعضٍ من بقايا نبض قلبي ثم ترويها لتُزهِرَني .

“تبارك امجد العرجه”

 

يا نجمة صِلِ عمق شعورنا، يا قمر كف عن تهييج مشاعرنا، يا غيوم لا تمطري لطفا سوى فرحاً.

“أمل خلف صوالحة”

 

تمحوُر قلبي الغريب، وتفكيره المتزايد حد الهلاك، الروح تطلبك من جديد، و عقلي متفائلا كالملاك…

“أمل خلف صوالحة”

 

شغفي به كمخاضِ اللانهائية، و إنِّي حقاً أسعى إليها، لِأولَد من جديد..

“علا يحيى الدياب”

 

سقطَ أمامي كَأوراقِ الخريفِ، فَلَملَمَهُ قلبي الأخضر، و أنبَتَهُ بينَ ضلوعي، لِيُصبِحَ بعدها ثمرةً صالحةً للعشق..

“علا يحيى الدياب”

 

ألقيتُ فيكَ بعضاً مِنِّي..كي يشتاقَ بعضُكَ لِبعضي..

“علا يحيى الدياب”

 

يا لِمقلتيك الجميلتين، حين أتمعن فيهما يأخُذني قلبي إلى عالمٍ أخر عالمي وعالمك فقط، حين أُحدِقُ فيهما أرتبكُ كأنك سُلطانٍ وأنا من أرعاك، لعلني ألتقي بِكَ صُدفةٍ ليُخبِركَ قلبي مدى تعلُقي بِمُقلتيك، تعلقتُ بِالمجرة التي تحتويها عينيك تعلق قلبي بِجمال عينيك،سُبحان من خلق هذا الجمال في مُقلتيك.

“لين عويضة”

 

ستجهز لك القهوة في ال9 بينما  انت ترديها في ال8 ستزهر الورود خريفا بينما انت تريدها ربيعا.

ستمطر ليلا بينما تريدها  انت صباحا

هكذا الحظ ياعزيزي فا كامل

الاشياء لا يمتلنا.

“ورود محمد ابوعضلة”

 

إياكَ و قَتلُ  اللَهفات ، فَقتلُهاَ كَقَتلِ جَمال البِديات ، كِلهُما يَتسببان  في الخِذلان .

“ورود محمد ابوعضلة”

 

وإن حن قلبك لقلبي مرني

أنت الأنين في صدى أذنيك يسمعني

أنت الضمير في مدى القلب فارحمني

فلا تقتل الأنا في قلبك وتدفنني

كأنك لم تسمع أناي صوتي وقلبي.

“باسل صيام”

 

تشهق الروح اشتياقاً ويأبى القلب صبراً، أُهلكت أبجديتي نداءً لك فهلّا أختصرت تلك المسافات وأتيت!

“هنادي إسماعيل”

 

 

قوة الحُبّ تأخذنا لأعلى درجات الهيام وتعزف بالقلب أجمل الألحان لتأسرنا بدوامة الغرام!

“هنادي إسماعيل”

 

لم يكن عابراً بل كان جزءً مني، تجذّر في داخلي حد الإنسجام، إستطاع ملئ يومي بأكمله وأخذ حيزاً من فراغي أيضاً، لم يكن مجرد شخص بل كان تلك القطعة النابضة القابعة على يسار صدري، كان قلبي.!

“هنادي إسماعيل”

 

قد شَغَفت حُبًّا بشَحِيح الوِصَالُ فشَعَف قَلْبيّ.

“روان سلاودة”

 

 

أنتَ لستَ سِوى “إحتلال”

إستَباحَ الحربَ بِداخلِي، وَ تأمَرَ؛ لِيسلبَنِي

ما شأنُ قَلبِي؛ لِتُقيِّدهُ، وَ تَتَملكهُ ؟

الأنَ عليَّ مُحارَبتكَ ؛ لِأقضيِّ عليكَ كما أوجبتْ عَقيدتِي، إعذُرنِي فقَلبي باتَ يُحاربُكَ سَبيلاً؛ لِلبحثِ عَن عُروبيَّتي الضائِعة.

“روان سلاودة”

 

ميزانية أُوازن بين عقلي وقلبي حادة الطباع محبة غيورة متفهمة انطوائية وإجتماعية كل هذا أنا.

“دينا مازن الشرفاء”

 

عند إبتداء نضوجي الفكري أصبحت أؤمن أن أُمي سيدة النساء وأن لا حب بعد حبها لي.

“دينا مازن الشرفاء”

 

في كل مرة تكره الحياة ثم تعود إليها تكتشف أشيا جميلة لم تكن تتوقع أن تحصل.

“دينا مازن الشرفاء”

 

هناك في سطحية التكنولوجيا

سقط حديث رتبته على ورق

هذا العالم الغبي الملطخ بالاصفار و الواحدات الذي يطغى عليه الكذب و الخداع  لا يصل لمدى المشاعر الكلاسيكية التي بإمكان ورقة واحدة لا تتجاوز بضعة من  السنتيمترات  أن تحمل الملايين منها ولن يحكم وجودها تيار كهربائي لعين !  استحلفكم باللهِ أن تعيدوا لنا الورق

“أحلام قاسم الحمد”

 

 

إن استغابني أحدهم لا تشاركوه في أكل كتفي ، و لا تخبروني

إن دعى علي أحدهم قولوا له أن يستغفر فإن كانت أذيتي ترضيه فإني أخاف من دعوته أن تضنيه

إن شتمني أحدهم اقطعوا عليه الطريق ولا تطيلوا في النقاش حتى لا يطوف ميزانه بالخطيئة ، ولا تخبروني فإني أحب الناس وآمل أن يبادلوني الحب

“أحلام قاسم الحمد”

 

 

كم من مرة انزلقت اناملك لتكتب كلامًا مكبوتًا منذ سنين دون وعي منك و في لحظة استسلام

تتراجع عن الإعتراف و تمسح شعورك حرفاً تلو حرف ؟

“أحلام قاسم الحمد”

 

الزواج في الصغر كنقش العفة على جداريات قلبك لا تُعدم إلا بموته.

أما في الكبر؛ فكنقشها على أوتاره .. عَزفٌ عليها كفيل بإحداث الفارق المُتَرَدّي.

“عبدالرحمن هشام محمود”

 

أنتِ العقابُ الذي أفنيتُ نفسي في سبيلِ حرفٍ يكتب منكِ لأجلي .. أنتِ الأنا المجردة من ذاتي ..أنينٌ في النفسِ يقتلني .. وتقتل الأنا في لومِ الأنين .

“ولاء الرحمون”

 

 

اتساءل كيف تتمكن حدقتين خضراوين من أن تملئ قلبي الأحمر بأكمله

“فاطمة أحمد”

 

كيف نخبر من فارقناهم أننا ننقم على لقاءاتنا القصيرة التي فرطنا بها ولم نتفوه بكل مايقبع داخلنا من توق، أمنيات، شعور أو حتى دعابات كان من شأنها أن تجعلنا نتعانق ولو عبر ابتسامة..

“هلا صبره”

 

أما وقد حرّم الله مايذهب العقل

“فقد كانوا أول ما حُرمت منه، لا أذكر أنّي بكيت فرحاً أو رقصت حزناً أو صرختُ صمتاً وثملتُ نظراً إلا حين عرفتهم ”

“هلا صبره”

 

لقد خشيت العناق دوماً وكثيراً ماتجنبته !

أمنت منذ الصغر أنّ من نحبهم ملتصقين بنا باستمرار، ولا يمكننا عناقهم إلا حين يرحلون .

“هلا صبره”

 

بداخلي عالـمٌ مختلف وكأنني أعيشُ لوحدي في هذا الكوكب ، أصلُ لما أريد لكنني لا أفرحُ كبقيتـهم .. أهوي لوحدي ويخـرُّ جسدي غارقـًا من قطرةٍ بعدَ أن أقامَ طوفانـًا  … أرجو الخلاصَ من كلِّ شيءٍ لكنْ حتى قشةُ الغريق لم أراهـا ” ️

“نوف آلعبدالله ”

 

فعندما يدنو العقل من القلب وتهوي المشاعر عند زاوية المشاعر ويخر الجسد مشتاقا ستجدني عندك يا سيدي .

“نوف آلعبدالله”

 

 

لم تكن أجملهم ولكنها كانت رقيقة كقطرة ندي في الصباح الباكر .

“هدير سعيد شبشبل”

 

لم تكن تعرف أنها جميلة حتي رأت إنعكاس صورتها في عينيه

‘هدير سعيد شبل”

 

أخبركِ سر

اشتقت للون البحر الثائر في عينيكِ

“هدير سعيد شبل”

 

جميعنا قادرون على أن نرسم حلم ما ، و لكن لسنا جميعنا قادرون على تحقيقه .

“ياسمين حسن سمور”

 

تبقى الحياة كقطار مستمر إلى أن يأتي شخص ما ، إما أن يجملُّها او يقضي عليها .

“ياسمين حسن سمور”

 

حين تخذلك الحياة واسي نفسك بكتاب .. !!

“الآء فلاح جاسم”

 

الأيام تمضي و أنا فقط أزداد طولاً والكثير الكثير من الأحلام المتراكمه..!!

“الآء فلاح جاسم”

 

الحزن أحب قلوبنا الطيبه لهذا أخذ يردد علينا دائماً ..!!

‘الاء فلاح جاسم”

 

هل كان يداعبه المرض بقدومه خلسةً، أم أنه ابتلاءٌ من اللّه لكي يعلم صبر الممتحَنين ! أم أنه كان رفيقه منذ نمو أول سنّ من أسنانه اللبنية حتى عامه العاشر، أم أنه كان يتألم من صوت صراخات قلبه المتخبط على جدران الحياة !

“رونق وليد الربيدي”

 

لقد فُتِنتُ بِحُبك فَحَلّل عَقيدتي مِن خطيئتها .

“أسيل خالد”

 

كونوا في الحُبِ كالأنبياء وأعطوا كُلَّ مُحِبٍ حقهُ ، فَفِالحُب الطاهرِ إيمانٌ وصلاةٌ يتلوها جنةٌ عَرضُها السماواتِ والأرض .

“أسيل خالد”

 

ابتعد عن أحلامي يكفيكَ عبثاً تَتَسللُ كاللص وَمن ثُم تَفرّ هارباً !

إرحل بعيداً كفاكَ هزيمةً لواقعي.

“أسيل خالد”

 

سأقولها للمرة الألف كمرة أولى ، وتلمع عيناك مجددًا وكأنها تلمع للمرة الألف

كنجمة أولى وأخيرة، فإنني والله قد فتنت بتلك العينين ألف مرة وما زالت ترهق قلبي كمرتها الأولى والأخيرة.

“إيناس سامر خليفه”

 

حين صدح صوت آذان سماوات قلبي حبا وشوقا ، أتاني قلبك ملبيا طائعا بحي على الفلاح ، فما كان إلا إقامة صلوات حبنا واجبة بإطاعة وخشوعا.

“إيناس سامر خليفه”

 

أنت سماواتي السبع

مقلتاي الاثنتان

قلبي الأول

وعشقي الوحيد.

“إيناس سامر خليفه”

 

على سيبلِ الأناة ؛ جُزءك لا يستطيعُ مكابدَة كُلّك ..

“لامعة آيه”

 

عُباب الدًمع الذي يزرُد بؤبؤكَ سرّحه ، عيناكَ والكثيرُ من بعضِك ضحاياَ تبلُّدكَ فرفقاً بگ منكْ .

“لامعة آية ”

 

سرمديُّ الغثاثِ ،مُقعد الحُبورِ

أنا الخافقُ الذي مافتئ يُرثيكَ حبراً ،حتّى شاركني الورقُ أخاديدَ وجهي .

 

” لامعة آية ”

 

حُـبٌّ عُضالٌ ألمّ بي…و فقر اللُقى يُفشي حنيني

أقبل إليّ و عانقني بِعنف…ألا تبّت رجفة شَوقٍ تعتريني؟

“تمارا الحريبات.”

 

لا تعذلّنّ الزمــــــان يوماً في قذارتِهِ

فكلّ ما تتقيّأهُ الأيامُ كان مِنكَ يُلتَهمُ.

“تمارا الحريبات. ”

 

أصبحتُ قويّة للحدّ الذي لم تعد تُبكيني خيبة

على الخيبات أن تتّحد لِتُقيم صلاة الاستسقاء جماعةً في حرم الروح ، علَّ عيناي حينها تُمطر.

 

“تمارا الحريبات”

 

أنا لم يؤذني غيابُك ؛إنَّما صمتك شقَّ أضلعي.

“ابتسام عبد الحميد الشايب”

 

وأخشى الكتابةَ وأنا متعبة؛ لكيلا تُصابَ حروفي ال ٢٨ بنوبةِ حزنٍ غير مبررة.

“ابتسام عبد الحميد الشايب”

 

عندما تكون مرتبكًا، خائفًا ؛ حتى الساعة ستقرأها بالمقلوب.

احتضن قلبك وكن مطمئنًا على أيّةِ حال.

“ابتسام عبد الحميد الشايب”

 

هل أستطيع أن اسألكِ عن أسم رئيس دولة فيتنام، كوسيلة لفتح موضوع معكِ ولكي أستعيد طاقتي من خلال التحدث مع عشيقتي!

“طارق البدري”

 

روَّضتُ قلبي قبل أن يأتيني هواكَ، فليس لديّ قدرةٌ للصمتُ أمام عيناكَ.

“طارق البدري”

 

أحيانا نصل للقمة، لكن بعد أن تفنى الهمة

فلا نحن قادرين على الاحتفال

ولا حتى قادرين على الاستمتاع بماحصدناه

فكل مافينا من رغبة رحل وأنتهى

وحتى نشوة النصر فقدناها.

“رامز بركات.”

 

 

أتيتك مكسورا مجروحا لترمم جرحي

فلم تزدني إلا كسرا فوق كسري

وجرحا فوق جرحي

وذبحا لقلب ينبض في صدري.

“رامز بركات”

 

الشخص الذي تتأرجح مشاعره تجاهك

لاتندم على فراقه ولو بكيت فقده عمرا.

“رامز بركات”

 

بالمُنَاسَبة: إيّاك أن تَبتئس، تَبكِي وتنعَزِل لتُلملِم شتَاتك، هاهُنا كَتِفين، لا تخشى الخُذلان ..

“أشواق صوريا”

 

وَوهَنتِ الرُّوحُ منّي؛ واشتَعل الفُؤاد عِشقَا ..

“أشواق صوريا”

 

على كُلٍ الحُزن والكآبة يُشعّانِ فِتنةً بعيُون الكتّاب..!

“أشواق صوريا”

 

” نحنُ كومة مشاعر، إختلفت ملامحنا !

“أفنان أبو شمالة”

 

” هادئة، وحيدة، ولامعة، كنجمةٍ تتلألأ بالسماء، في ليل حَلكت به العتمة !

“أفنان أبو شمالة”

 

تتراقص العصافير على عروق قلبي مُغرِّدة ، لربما إعْتَبَرَتهُ عُشّاً لها، تحتفل فتمزج بين الحب والشجن،  ك معزوفة موسيقية، فلكلورية الأصل !

“أفنان أبو شمالة”

 

كل مانعيشه وهم!

اما الحقيقة، اذا وصلنا لها سنكون لاشيء.

“عباس محمد”

 

أنت ذكي جدًا

بما أنت مُتألمً منه!

“عباس محمد”

 

وبعدما يجعلونك قاسٍ جدًا

يطلبون رحمتك!

“عباس محمد”

 

بينما روحي في الأفق المديد ترامت تلاميح وجهك على هيئة شهب مسداة كتقاسيم الحياة الجميلة

“شآم”

 

– كنت شرس بالدفاع عنكِ كحماس وكنتي كفلسطين تستحقين المقاومة .

“أحمد المحاميد”

 

وعشقنا يا صديقي كقطعة أثرية ألمانية الصنع نُقِشت عليها اقدارنا منذ الازل.

“أحمد المحاميد”

 

كقفزة الموت أنتِ جميلة ومرعبة.

“أحمد المحاميد”

 

ونحن كعادتنا

نحب نحارب ونهزم، ثم نحب .. ثم نهزم ..ثم نحب ونأبى ألا نحب .. يدري الحب كم نحن ضعاف يتعب الحب فينا وقلبنا بالحب شهيد ..

ننتظر الربيع كل عام عله يأتي بالفرح البعيد ..

“نعيمة فواز الرواس”

 

فليس السجن  سلاسلَ تكبلُ بها  وقيود ..

إنما العيش في دجى الخيبة ..

وانتظار ماضٍ لن يعود ..

“نعيمة فواز  الرواس”

 

كانَ حُزني على وهجٍ لاحَ في عَينايَ وانطفأ.

“محمد مزيد الوردات”

 

عيناكِ يا عزيزتي تُعطي للحب لذَّةْ ، فإنَّهنَّ طريقُ النور لكل عتمةْ..

“محمد مزيد الوردات.”

 

الليل ملَّني وانا أُحادثُ جدران بيتي، انها سرقت صورها وابتعدت، فقد باتت سكوناً مشوشاً وغباراً يمسحهُ مكاني!

“محمد مزيد الوردات.”

 

عندما يقول لك الناس أن بيدك تمره وهي (بعرة في الحقيقة) فلا تصدقهم وتأكلها ولكن ابتسم فأنت هنا في مكان تجمع المجانيين…!

خارج الأسوار .. أنت معنا .. في الدنيا.

“عبدالرحمن هشام محمود”

 

في ليلة ظلماء وددت أن أبكي بصوت مرتفع!

لكنني لا أعلم سبب مقاومتي، لم تطع عيناي مشاعري!

أبت البكاء مستضعفة!

“هند علاء زقاق”

 

أشرقت الشمس على القرية…!

أترها تشرق على قلبي؟!!

“هند علاء زقاق”

 

ليس من المهم أن تكون ذلك الشخص الذي تسعى أن تكونه ..

ولكن المهم هو أن تكون الشخص الذي يؤدي حيث أجبرته الظروف ..!

“عبدالرحمن هشام محمود”

 

ويح الفؤاد وما أضناهُ من تعب ٍ!

ضاقَ عليهِ القفص فاحتاجَ رفرفة ً!

وعندَ أطرافِ الخلاصِ هلك..!

“هند علاء زقاق”

 

هُنَا، فوقَ هذهِ الأرضِ، كثيرُ الحِلمِ قَليلُ النومِ، قَليلُ الأملِ كثيرُ اللّوم.

“هيا توركو”

 

گنطفةٍ في رحم قلبي تنمو وتكبر لعمرٍ لا لأشهر لينبض خافقي بمولوديَّ الآوحد..

“رنيم عبدالوهاب مجلوبة”

 

الخطوة الأولى للرحيل هي الإقتناع أنّ المكان ليس لك..

“رنيم عبدالوهاب مجلوبة”

 

كدتُ أن أحترق من لهيب العناق

وبرد الشتاء يلتفُ من

“رنيم عبد الوهاب مجلوبة”

 

ماجدوى حبك إلي وإنتَ لا تحب مايكره الأخرين بي !

“زهراء تحسين محسن”

 

لن تنتهي الحرائق داخلنا طالما لم ينغذ الوقود فينا

“فاطمة أحمد”

 

و إن لم تجمعنا الأماكن تلاقينا في أغنية

“فاطمة أحمد”

 

حينما أخبرني أنه يحبني حلقت عالياً…عالياً جداً و لم أدرك حينها أن السقوط من هذا الارتفاع مؤلمٌ للغاية

“فاطمة أحمد”

 

الرَّغبة بالوحدة..

شعورٌ بفراغٌ هائلٍ مُمتلئٍ حتى التُّخمة بلاشيء وغير قادر على استيعاب أي شيء.

“لينة شيخ إبراهيم”

 

هل زُرتني اليوم في أحلامي شوقاً، أم مررتَ صدفةً كعابرِ سبيلٍ جرَّاءَ كثرةِ التَّفكير ؟!

أيَّاً يكُن فقد أزهر بكَ قلبي وصباحي..

“لينة شيخ إبراهيم”

 

ومن عجـائب اللـغة أيضاً..

أن تشعر بالعطش والمـاء بجانبك !!

وتُرويك كلمة أُحِبُّك يكتبها لك أحدهم من مدينةٍ بعيدة..

“لينة شيخ إبراهيم”

 

 

أترانا نلتقي ثانية أم أنّ أيّامنا قد ذهبت ولن تعود… أرسمك في قلبي ذكرى أبدية….. أم أدفن ذكراك إلى الأبد… وانثر الورود فوقها.

“شيماء شيتاوي”

 

لن تعيش حياتك كلها ربيعاً ! فلابد من المرور بخريف العمر ! الذي تتساقط فيه بعض الأفكار والقناعات والعلاقات ، والأشخاص أيضاً !

فلا تنحني إلا لإلتقاط الثمين !

“شيماء شيتاوي”تُنازعني رُوحي إليك فأكتب عنك.

“براء عبدالله’

 

كم لنا من الحياة مآسي.

“براء عبد الله”

 

ليس الخُذلان العُقبة ولا حتى الأماني التي نتمنى أن تكون بل الشعور … الكثير من الفراغِ الذي يتسللُ إلى جوفك والرغبة الملحة بأن تُفنى لتكون لاشيء.

“براء عبدالله”

 

بدأتُ أنسج لونَ عينيكَ اللوزيتين ، كـَسنونوات حُريّةَ وتاريخُ هجرة طيرٍ على أعقابِ قضايا كونيةَ.

“ريان الهـليسٰ”

 

وهنت شيئاً فشيئاً حتى فَصُحَ لساني ليتعب القلمُ في النّهايةِ وتدمعُ صُحُفي راجيةً من بلاغتي التّوقف.

فيا لها من مسكينةٍ! هُلِكتْ لأسبابٍ لا تعلمها.

“صبا ياسر اللوزي”

 

لا أحد يعلم بما يمر به المرء الآخر ولكنهُ فقط يشعر لعلهُ مر بأحزانٍ مشابهة لما مررنا بها، لهذا نكتفِ بقول لا تحزن سَيمر كل شيء سيختفي كل البأس والحزن وستكون آخر هذه البقعة التي لا نور فيها نورٌ عظيم.

“الاء عماد قطيشات.”

 

حُبك ألم وأنا أتلذذ بِهذا الألم.

“الاء عماد قطيشات”

 

إن كتابتي كالوقفِ في الإسلام تُبقي مجهود يداي وحتى إن جاءَ الفناء!

“صبا ياسر اللوزي”

 

كيف أُخبرك بطريقة مهذبة لا تليق برجل تافه مثلك بأنك تحتاج إلى طبيب نفسي كي يرى تجويف عقلك الفارغ مما يشكو.

“عروب”

 

لقد كان الأمر أصعب من أن افقدك ،كان يشبه المشي في جنازة رجل مات أبكم ،رجل لم يستطع أن يقول لأحد الوداع ولا أن يستمع لوداع أحدهم.

 

” عروب”

 

كفكفي دموعك يا فتاة..

صدّقيني لن تشفع لكِ عند أحد، ولّى زمن الشفقة..

‘تقوى دويني”

 

كنتُ سأهوي على شفا حفرة من حب وكالعادة ينقذني كبريائي ككلّ مرة.

“تقوى دويني”

 

وكان عليّ أن أظهر أمامهم بكل هذا الكبرياء.. بكل هذه الثقة .. بهذا الجبروت الذي يشلّ استوعابهم على أن يتلذذوا بضعفي بنبيذ الهزيمة.

” تقوى دويني”

 

حنيني إليهِ

أحيا بداخلي نوتاتٍ

من أصواتِ ضحكاتِهِ

ربّتت على قلبي عطفا

تاه القلبُ اكثرْ

وتلعثمَ وهو ينبِضْ.

“دعاء الحجازي”

 

أن تقع بمفردك

أن تداوي جرحك الملتوي بيدك

أن تنهض بعد سقوط طويل

وتدرك أنك وحدك من يتحمل مسؤولية نفسك

السئم.. الغضب اليأس والوجع وحتى الخراب

ترممه أنت.

“جوري القمر.”

 

أشياء كثيرة يصعب علينا شرحها..

يصعب علينا التكلم بها ..

أشياء ترهقنا يومًا “…وتجرحنا كثيرًا..

وحده الصمت قادر أن يفهمنا”…

في كل زاوية من زوايا القلب بصمة واضحة تنبض في كل حين  توخّى الحذر فتلك الحياة”…لعبة وانا القلب البريئ” لست من حجر

“جوري القمر”

 

أخطاء الآخرين كثيرة حاول أن تدير

ظهرك فقد عندما تشعر بأنك ستنحني.

“جوري القمر”

 

نَخرَ الألم في روحها فتمزقت، وسكن الحزن في حجرات قلبها المجوفة، أصبحت ملامحها يغطيها الذبول والبهتان، ولا تعلم ماذا تفعل فما حفر بدم القلب لا يمحي ولا بإنقطاع النبض عنه.

“الشيماء أشرف عبد المجيد ”

 

أُحبّ حتى الملامِح المُنطفئة على وجهَك، هالاتك التي تضيء الجزء اللعين من هذا العالم , أنتِ دون أن تقُومي بِشيء تُضيئي الأماكِن الدّاكِنة فِي حَياتي، ماذا لو ابتسمتِ؟ تخيّلي حَجم الضوء القادِم من وراء العالم , تخيلي الكم المندثر من الجمال حينها !

” قطر الندى قطوسة ”

 

هوى الاستثناء في تعميم هذا الكوكب , حتى هوى ينظر إلى السماءِ التي غمرتة بقبلاتٍ وهو يضحك , قبلاتً بلاستيكيةٌ جعلته لا يعيد النظر بشرود , بل أثقلته بتفكيرٍ يلازمه ويغرم بالتفاف أصابعه حول سيجارةٍ يلَذُّ بقبض سبابته بها , وتكرار عناقِ رموشه الطويلة بتلك القصيرة صباحاً .

” قطرالندى قطوسة ”

 

جالِسٌ على رصيفٍ يضجُّ بالبائسين ، محدّقًا في ما يسري حوْلي و يعبر من خلالي ، يقصّر من عمري بلا جدوى ، لا شئ هنا يُثبت أن في الروح روحًا ، يأتي و يرحل ، مرحبًا و وداعًا ، أراكَ لاحقًا ولا أراك .

” قطرالندى  قطوسة ”

 

مكبله بنار الشوق وحدي في غرفتي بداخلي صرخه تناديك حبيبي ، تريدك أن تطفئ شعلة الشوق التي أوقدت لهيبها بغيابك عني، أعلم  أننا كنا مثل القمر والنجوم في ليلة دافئة نحادث بعضنا حتي الصباح، كان لهيب الحب مشتعلا وقتها ،ولكن الآن قد برد الجو ألا تريد تجديد العهد؟!

” الشيماء أشرف عبد المجيد ”

 

أن كنت تريد أن تمر بتجربة رائعة فعليك أن تفعل كل شيء بعد التفكير فيه مباشرة.

بكل بساطة تجري الرياح بما لا تشتهي السفن.

” اسلام فارس عزام ”

 

في منتصف الليل أشعر بموجات الخذلان تقترب مني  أكثر فأكثر  أحاول أن ابعدها عن روحي لكنها لا تسجيب لصرخاتي.

ايهٍ من موجات الحياة وتجاربها لأعيش  في طريقة سرمدية متنوعة بين تجارب الحياة ومشقاتها لا تجري في أذناي إلا أصوات وصرخات صاخبة تقودني إلى منبع الأمل.

” اسلام فارس عزام ”

 

عميقة هي اوقاتنا مع ذواتنا.

” رغد غالب ضميدي ”

 

إن التفاصيل التي تتكونين منها يصعب تحليلها ومحاولة فهمها، كم من الوقت غرقت بك، ولكن لا طريقة للنجاة.

” رغد غالب ضميدي ”

 

تحتجزنا احاديث ادمغتنا في أماكن ليست من اختيارنا.

” رغد غالب ضميدي ”

 

عتابي الآن مجبول.. بدمع العين رقراق

فلا عتبى.. ولا مشاعر ثكلى..

تعيد روح محبوب.. دون إشفاق

فلا أرجو كمال الحب من عتب..

وليس لهذا العشق في يوم .. دليل.. على أنه باق

“وفاء الحموي ”

 

اقْتَرِب مِنِّي..

صارَ بإمكانكَ عَكْسُ عقاربِ الزَّمِنِ،

وقَتْلُ كلِّ وَجَعٍ يستكينُ في قلبي ..

غَدَتْ مَعْرَكَتُكَ ” أَنَا “..

” وفاء الحموي ”

 

يحسبني ناضجةَ العقلِ والفكر

كيف لا وأنا غريقة الكتبِ والأدب!

لي من القصائدِ ماخُط من ذهب

لكنّي في حضرتهِ نبعٌ قد نضب

طفلةٌ برسم كلماتِ شفاههِ تعلقت

“خولة الفروح. ”

 

دعني أرسُمك ، و أُعلِّقُ وجهكَ على حائِط قلبي !

” رفيقُ الورد * عدن * ”

 

 

كانت حزينة مثل نارنجةٍ جافاها ساقيها بعد خمسينَ عاماً من الارتواء

“خولة الفروح ”

 

لفني سيجارةً من وردٍ

تنفثُ الأملَ إن ماوضعتني على شفتيكَ وأفوحُ عطراً إن ما لامستني يديكَ

“خولة الفروح ”

 

وأن كنتُ حقا اسكن شغاف قلبك أرجوك دعني أشعر بذلك!!!!

تغب عني،، فغيابك حقا يؤلمني..

” رنين عبدالعزيز دعاس ”

 

كان يكفيني من الكفاية اني اكتفي باكتفائي بك..

“رنين عبدالعزيز دعاس ”

 

مكانك بعمق جذور الاشجار المُعمّره,,  حبك يسكن قلبي الذي به يبنض,, وألآمي تُنسى بمجرد رؤيتك,, فما بالك باحتضانك..

غيابك عني يكسرني وبُعدكَ ذاك يعذبني بل يقتلني,, حنيني إليكَ كالنار تحرق ما بداخلي,,, رُدني إليك فإن جلّ ما أريد, قربك..

“رنين عبدالعزيز دعاس ”

 

لقد جعلتكِ مقدسةً ،كغصنِ ياسمينٍ في شارعٍ عتيق وسطَ مدينةٍ تعمُ بالمداخنِ  ، وباتَ العشاقُ يقصدونك من كلِ صوبٍ  ليمارسوا طقوسَ العشق.

” عماد خالد بني عبده ”

 

نعم اعترف ،اعترف بانها اجمل هزيمه وافضل احتلال.

” عماد خالد بني عبده ”

 

سأقول لك من اكون ؛ انا أولى الحكايات والروايات والكتب ، انا تلك النصوص المدفونه عند باب الذكريات وجارة البحر .

” عماد خالد بني عبده ”

 

خفقاتُ قلبٍ مِنهَكة كأنّها تريدُ الهُجودَ لآبادٍ ، بعيداً عن ضجيجِ الحياةِ وفوضاءِ الذكرياتِ المشينةِ تريد أن تسكنَ الفؤادَ بهدوء دون مَشاعر كاذبة تتخمرُ وتتعفنُ في داخلِهِ ..!

” شيماء رمزي أبو هويدي ”

 

إنَّ الأمرَ يستعصي في جوفِهِ حين يلتبسَ سوءًا على سوء ، فما يكاد أن ينفكَ حتى يفتتحُ دهاليزًا في جوفِ قلبك فتقعَ في عمق الأمرَ ولا تنهض .

” براء عبدالله ميادمة ”

 

مازلتي تجولينَ بمخيلتي بصمت ٍ مرير وخفقات قلبٍ مُنهك في جسدٍ جريح أتساءل ،أين أنت ِ الآن ؟كنتُ سأنجب منكِ قبيلة !

” براء عبدالله ميادمة ”

 

*وصف

خفيفةُ الظلِّ كعودِ قشةٍ بين كومة سنابل قمحٍ

” براء عبدالله ميادمة ”

 

والذكريات؟!

سيف اخر يقتل بقايا الروح…

“رغد العجرمي”

 

أحببتُ عاشقاً.. ونَسيتُ كيف أُنسِيه ولطالما عَشقتُه.. بتغريداتِ العصافير وجنون رقصي سَأُسميه.. ذلك الغريب على خليجِ قلبي وسكرات ُ عقلي كيف سَأُسقيه، أتعلم..

رُبّ قصة ً أشعلت حُلماً دع الماضي وكفى.

“رفيف رزق”

 

أرآكَ غريقاً على الضفّتين.. تَخشى الرحيلَ وتَخشى البقآء،،

نحنُ سوياً لن نكونَ سِوا جانِحين،

على هذا المَمر وتلِك الخُطى بصوتٍ قوي ونَحتٍ شجيّ، على ورق الخريف الأصفر أنتَ تَضمُرَني حقا.

كيفَ السؤال يأتي من قلبي لا من عَينيّ.. يرميكَ بسهمٍ وتُقتلَ بين يديّ…

أنا الكبرياءُ وأنتَ القويّ..

انا خيرُ النساء من ترابِ الأرض وشمسُ السماء.. وأنتَ القوي؟

فسؤالي لديكَ هل قوّتُكَ  ستكونُ لي أم عليّ يا أسوداً ملائِكيّ.

” رفيف رزق”

 

بوح القصائد لعينيك أسدل ستاره ، ورمشك الفتان قد عزف لها النغما .!

وعناقيد الحب بوجنتيك توردت

كخمر الجنان المعتقا ..!

“براءة زيد الكيلاني”

 

 

لا يقلقك ذاك الهدوء المريب من صمتي وخجلي!

للروح شيفرة لاتخون فاستفتها وانصت للحنها الدافئ!

ثق بأن كل من دخل قلبي فهو آمن.

“براءة زيد الكيلاني ”

 

عميقةرسائل الروح !تهوى حمامهاالزاجل ليجوب لعيني قلبها المهاجر؛يقبل ثغره بشوق!ويرتشف حبا”دافئا”يداوي جروحا”مضمرة!

أفلا أتيت؟

“براءة زيد الكيلاني ”

 

 

بدأ قَلبِي يَشتاقُكَ بِطريقةٍ مُؤذِيَةٌ جِدًا، أتعبت شرايّينه وأهلكت نبضاتَهُ…،حَقًّا ألا يُمكِنُ لِلأَيَّامِ أن تنطوي قلِيلًا ونلتقي لِتتحادث أَعيُنَنا، وتترابَطُ كَفَّينَا، وتندمِجُ أنفاسِنَا وتختلِطُ عُطُورِنا.. فلتأتي ولَعَلَّ الأَيَّام تجمعنا صُدفَةً أرتطمُ بكَ وأسقطُ سَهوًا بين يديك وتغلَّقُ أحكامَهُم خوفًا من أن أطِيرَ مَرَّةً أخرى بعيدةً عن عينيك.

“آلاء هشام قشاش”

 

اِنشقَّ قلبي إِلَى نصفينِ غيرِ مُتماثلينِ،لم يكتفوا بذلكَ فقط بل جعلُونِي تائِهَةً،شَقُّوا جَنَاحِي أَحلَامِي وقالُوا لِي يكفي إنكَ تمتلكين عقلٌ تُفَكِّرِينَ به ولَا زلتِ سليمة،لن تستفيدي من جَنَاحِي الملائِكَةِ ولن تقدري ِللوُصُولِ إلى أُمنياتِكَ،لقد اِستولوا على حُرِّيَّتِي وقتلوا كُلُّ ما بِداخليَّ…

“سها عوض”

 

بَينَي وبينكَ الكَثِيرُ مِن الحُرُوبِ الصَّامِتَةُ،لَا أنتَ قَادِرٌ أَن تنهِي هذه المهزلة وتُخَبرني بما يشعرقلبك ،ولا أنا أشعرتك أَنَّنِي قد تعمَّقتُ بِرُوحِكَ وتعَلَّقَت بِهَا.

“سها عوض”

 

 

سقطتُ منك ولم تلاحظ أي فارق حيثما ظننت نفسك عاشق ، احتجتُ حينها إلى رئتاك كي أستطيع التنفس قليلًا لأقول لك تمسك بي لكنك بخلت ، خشيتُ مما يجب أن تخشاه أنت ، فأحترقتُ حتى سقطتُ كالرماد في القاع ، وأتضح إنك كاذب .

“جنى عبد العزيز حسن”

 

عَانِقْنِي وَاِدْلِفْ الحُزْنُ خَارِجًا مَا عَادَتْ رُوحِي تَحْتَمِلُ الأَوْجَاعُ، فورب السَّمَاءُ قَلْبِي عَلِيلٌ يَبْحَثُ عَنْ دَوَاءٍ وَمَا الدَّوَاءُ إِلَّا فِي عناقِكَ يَا مَرْهَمِي.

بِلَا شَكٍّ وَاِرْتِيَابٌ فِي عناقِكَ سَتَتَسَاقَطُ الأَحْزَانُ مِنِّي وَأُعَوِّدُ خَفِيفًا لَا تَسْكُنُنِي الأَوْجَاعُ.

هُلمَّ اِلِي لِتَتَفَتَّحْ الأَزْهَارُ وَتَعُودُ الحَيَاةَ لِلحَيَاةِ.

“زينب مهدي الحمدان”

 

 

فِي وَقْتِ الشَّدَائِدِ سَتُدْرِكُ أَنَّكَ وَحِيد بَيْنَ كُلِّ الجُمُوعِ ومتكئ عَلَى جُدْرَانٍ آيِلَةٌ لِلسُّقُوطِ، فَلَا تُؤْمِنُ بِأَحَدِ اتكئ عَلَى ذَاتِكَ وَأَكْتَفِي، فَفِي بِدَايَةِ الأَمْرِ تَعْتَقِدُ أَنْ لَدَيْك كمًا كَافِيًا مِنْ الأَصْدِقَاءِ كَعَدَدِ بُصَيْلَاتِ شَعْرِك لَكِنْ فِي النِّهَايَةِ تُدْرِكُ أَنَّكَ أَصْلَعُ.

“زينب مهدي الحمدان”

 

بِدُونِكَ أَتَضَوَّرُ أَلَمًا

يَنْهَشُنِي الظَّلَامُ

اِرْتَطَمَ فِي هُوَّةِ الأَحْزَانِ

أَذْبُلُ اِفْتَقِدْنِي

مَنْ أَنَا؟

لَا شَيْءَ. لَا شَيْءَ

مُجَرَّدِ فَقَاعَةِ صَابُونٍ.

“زينب مهدي الحمدان”

 

أنت جميلة كحقول البرتقال في يافا

وصفاء عينيك اقتباس من مياه عكا

أنت في قلبي أثنى من غزه مقدسة كالقدس.

“اسماء عماد”

 

لمَ أكافح من أجل نسيانك لهذا الحد بالرغم من علمي أنك داخلي للفناء ! حتى إن مررت بإحدى حروف اسمك في جمله أتوقف في منتصفها تائهه وقلبي يتخبط في جدار صدري توقًا للهروب …

“جنى عبد العزيز حسن”

 

يحسدونني على ثباتي ولا يدرون أن قلبي كالأم الثكلى على أيسرها المصلوب…

“خديجة الرحمون’

 

هي الروح تحمل بداخلها متاهات الدياجير لتستكين على وجهٍ أرعن . تستلذ بأن تطبّق تلك الأدوار على مونولوج ذاتيتها كوجهٍ بلا ملامح.. كروحٍ بلا روح…

“خديجة الرحمون”

 

وماذا بوسعي أن أقول لكَ غير أن عينيك الجمال كمالٌ وفي التاريخِ تأريخُ

“سامر بلال التوم ”

 

بدت لي أنها في نهاية الثلاثينات وبداية الأربعينات، كانت بشرتها شديدة الجمال كبشرة الأطفال وابتسامتها كفيلة بأن تجعلك تبتسم، تقدمت نحوها وسألتها ما السر؟

فأجابتني بهمس: قضيت الثماني وستون عاماً  من عمري مع من أحب.

” نور الجراح”

 

لِقِمَمِ السأم وصَلبُ البرودْ قادني هِجرانُكِ ولا اعتَقِدُ بأَنَني كما كُنتُ سأعود،حُلمٌ ورديٌ أصبَحَ بلونِ الرمادِ وتَلاشى وكأَنَهُ بَالأَصلِ عديمُ الوجود،جَعَلتِني حادُ الطباعِ،حقودٌ  ودود،لقد كَرِهتُ نَفسي وأَصبحتُ عَدُوّي اللدُودْ.

“نور الجراح”

 

لا تبق الذكريات كثيراً في عقلك واطرحها بعيداً حتى وإن كانت جميلة،فإبقائها أشبه بتخليل الخيار في البداية يكون طعمه رائعاً إلاّ أنه إن مكث طويلاً يتلف ويصبح ذا طعم ورائحه شنيعة                                                          “نور الجراح”

 

هي لن تكون يوما مثلي و لن تنبهني حتى وإن تناثرت و عبئت نفسها من رائحتي لن تكون أنا لو ألبستها لباسي و لو ناديتها بأسمي و لو حفظت عيناك صورتي ولو سلطتت لعنة السماء عليها لتكون أنا لن تكون ولن تشبهني.

“أمل خلف صوالحة”

 

أحببتك وكأني سأموت غداً وفقدتك وكأني أنا من قمت بمراسمِ الدفن…

“هبة عاطف مطور”

 

كنتُ أعلم أنكَ الخيبة التي ستقتلني ولكني أحببتها بكل ما أملك ليس لشيء لكن لأنها الخيبة الأخيرة التي ستجعل من قلبي عقيماً لا يبالي بالموت أو الحياة…

“هبة عاطف مطور”

 

وما أنتِ إلا فرداً من النجوم سقط سهواً أو سقط حُباً ليصيب رحمةً بقلبٍ أتعبته عتمة الليل.

“هبه عاطف مطور”

 

ولكن “كانَ” وبكل ما أوتيت من قوة لإرهاق حِس الشوق ,  تأتي إحداهُنَّ مخالفة لقانون “كان” فتشِفي الشرخ و تِمدُّ شرايين الوله بحِس الأمل نابتاً حِساً أعمق ألا وهو “لعلَّ”.

“تبارك أمجد العرجه”

 

لكن ومع ذلك كله وبروحٍ مُنهَكة وبمقلتين مُحاطتين بسياجٍ مُظلم ومع ذاك الضيق الذي يمتلئ بشظايا ألمٍ أضمُكَ يا أبي لتُخيط شرخي وتَقُودَ معاركي ولتتمسك ببعضٍ من بقايا نبض قلبي ثم ترويها لتُزهِرَني .

“تبارك امجد العرجه”

 

يا نجمة صِلِ عمق شعورنا، يا قمر كف عن تهييج مشاعرنا، يا غيوم لا تمطري لطفا سوى فرحاً.

“أمل خلف صوالحة”

 

تمحوُر قلبي الغريب، وتفكيره المتزايد حد الهلاك، الروح تطلبك من جديد، و عقلي متفائلا كالملاك…

“أمل خلف صوالحة”

 

شغفي به كمخاضِ اللانهائية، و إنِّي حقاً أسعى إليها، لِأولَد من جديد..

“علا يحيى الدياب”

 

سقطَ أمامي كَأوراقِ الخريفِ، فَلَملَمَهُ قلبي الأخضر، و أنبَتَهُ بينَ ضلوعي، لِيُصبِحَ بعدها ثمرةً صالحةً للعشق..

“علا يحيى الدياب”

 

ألقيتُ فيكَ بعضاً مِنِّي..كي يشتاقَ بعضُكَ لِبعضي..

“علا يحيى الدياب”

 

يا لِمقلتيك الجميلتين، حين أتمعن فيهما يأخُذني قلبي إلى عالمٍ أخر عالمي وعالمك فقط، حين أُحدِقُ فيهما أرتبكُ كأنك سُلطانٍ وأنا من أرعاك، لعلني ألتقي بِكَ صُدفةٍ ليُخبِركَ قلبي مدى تعلُقي بِمُقلتيك، تعلقتُ بِالمجرة التي تحتويها عينيك تعلق قلبي بِجمال عينيك،سُبحان من خلق هذا الجمال في مُقلتيك.

“لين عويضة”

 

ستجهز لك القهوة في ال9 بينما  انت ترديها في ال8 ستزهر الورود خريفا بينما انت تريدها ربيعا.

ستمطر ليلا بينما تريدها  انت صباحا

هكذا الحظ ياعزيزي فا كامل

الاشياء لا يمتلنا.

“ورود محمد ابوعضلة”

 

إياكَ و قَتلُ  اللَهفات ، فَقتلُهاَ كَقَتلِ جَمال البِديات ، كِلهُما يَتسببان  في الخِذلان .

“ورود محمد ابوعضلة”

 

وإن حن قلبك لقلبي مرني

أنت الأنين في صدى أذنيك يسمعني

أنت الضمير في مدى القلب فارحمني

فلا تقتل الأنا في قلبك وتدفنني

كأنك لم تسمع أناي صوتي وقلبي.

“باسل صيام”

 

تشهق الروح اشتياقاً ويأبى القلب صبراً، أُهلكت أبجديتي نداءً لك فهلّا أختصرت تلك المسافات وأتيت!

“هنادي إسماعيل”

 

 

قوة الحُبّ تأخذنا لأعلى درجات الهيام وتعزف بالقلب أجمل الألحان لتأسرنا بدوامة الغرام!

“هنادي إسماعيل”

 

لم يكن عابراً بل كان جزءً مني، تجذّر في داخلي حد الإنسجام، إستطاع ملئ يومي بأكمله وأخذ حيزاً من فراغي أيضاً، لم يكن مجرد شخص بل كان تلك القطعة النابضة القابعة على يسار صدري، كان قلبي.!

“هنادي إسماعيل”

 

قد شَغَفت حُبًّا بشَحِيح الوِصَالُ فشَعَف قَلْبيّ.

“روان سلاودة”

 

 

أنتَ لستَ سِوى “إحتلال”

إستَباحَ الحربَ بِداخلِي، وَ تأمَرَ؛ لِيسلبَنِي

ما شأنُ قَلبِي؛ لِتُقيِّدهُ، وَ تَتَملكهُ ؟

الأنَ عليَّ مُحارَبتكَ ؛ لِأقضيِّ عليكَ كما أوجبتْ عَقيدتِي، إعذُرنِي فقَلبي باتَ يُحاربُكَ سَبيلاً؛ لِلبحثِ عَن عُروبيَّتي الضائِعة.

“روان سلاودة”

 

ميزانية أُوازن بين عقلي وقلبي حادة الطباع محبة غيورة متفهمة انطوائية وإجتماعية كل هذا أنا.

“دينا مازن الشرفاء”

 

عند إبتداء نضوجي الفكري أصبحت أؤمن أن أُمي سيدة النساء وأن لا حب بعد حبها لي.

“دينا مازن الشرفاء”

 

في كل مرة تكره الحياة ثم تعود إليها تكتشف أشيا جميلة لم تكن تتوقع أن تحصل.

“دينا مازن الشرفاء”

 

هناك في سطحية التكنولوجيا

سقط حديث رتبته على ورق

هذا العالم الغبي الملطخ بالاصفار و الواحدات الذي يطغى عليه الكذب و الخداع  لا يصل لمدى المشاعر الكلاسيكية التي بإمكان ورقة واحدة لا تتجاوز بضعة من  السنتيمترات  أن تحمل الملايين منها ولن يحكم وجودها تيار كهربائي لعين !  استحلفكم باللهِ أن تعيدوا لنا الورق

“أحلام قاسم الحمد”

 

 

إن استغابني أحدهم لا تشاركوه في أكل كتفي ، و لا تخبروني

إن دعى علي أحدهم قولوا له أن يستغفر فإن كانت أذيتي ترضيه فإني أخاف من دعوته أن تضنيه

إن شتمني أحدهم اقطعوا عليه الطريق ولا تطيلوا في النقاش حتى لا يطوف ميزانه بالخطيئة ، ولا تخبروني فإني أحب الناس وآمل أن يبادلوني الحب

“أحلام قاسم الحمد”

 

 

كم من مرة انزلقت اناملك لتكتب كلامًا مكبوتًا منذ سنين دون وعي منك و في لحظة استسلام

تتراجع عن الإعتراف و تمسح شعورك حرفاً تلو حرف ؟

“أحلام قاسم الحمد”

 

الزواج في الصغر كنقش العفة على جداريات قلبك لا تُعدم إلا بموته.

أما في الكبر؛ فكنقشها على أوتاره .. عَزفٌ عليها كفيل بإحداث الفارق المُتَرَدّي.

“عبدالرحمن هشام محمود”

 

أنتِ العقابُ الذي أفنيتُ نفسي في سبيلِ حرفٍ يكتب منكِ لأجلي .. أنتِ الأنا المجردة من ذاتي ..أنينٌ في النفسِ يقتلني .. وتقتل الأنا في لومِ الأنين .

“ولاء الرحمون”

 

 

اتساءل كيف تتمكن حدقتين خضراوين من أن تملئ قلبي الأحمر بأكمله

“فاطمة أحمد”

 

كيف نخبر من فارقناهم أننا ننقم على لقاءاتنا القصيرة التي فرطنا بها ولم نتفوه بكل مايقبع داخلنا من توق، أمنيات، شعور أو حتى دعابات كان من شأنها أن تجعلنا نتعانق ولو عبر ابتسامة..

“هلا صبره”

 

أما وقد حرّم الله مايذهب العقل

“فقد كانوا أول ما حُرمت منه، لا أذكر أنّي بكيت فرحاً أو رقصت حزناً أو صرختُ صمتاً وثملتُ نظراً إلا حين عرفتهم ”

“هلا صبره”

 

لقد خشيت العناق دوماً وكثيراً ماتجنبته !

أمنت منذ الصغر أنّ من نحبهم ملتصقين بنا باستمرار، ولا يمكننا عناقهم إلا حين يرحلون .

“هلا صبره”

 

بداخلي عالـمٌ مختلف وكأنني أعيشُ لوحدي في هذا الكوكب ، أصلُ لما أريد لكنني لا أفرحُ كبقيتـهم .. أهوي لوحدي ويخـرُّ جسدي غارقـًا من قطرةٍ بعدَ أن أقامَ طوفانـًا  … أرجو الخلاصَ من كلِّ شيءٍ لكنْ حتى قشةُ الغريق لم أراهـا ” ️

“نوف آلعبدالله ”

 

فعندما يدنو العقل من القلب وتهوي المشاعر عند زاوية المشاعر ويخر الجسد مشتاقا ستجدني عندك يا سيدي .

“نوف آلعبدالله”

 

 

لم تكن أجملهم ولكنها كانت رقيقة كقطرة ندي في الصباح الباكر .

“هدير سعيد شبشبل”

 

لم تكن تعرف أنها جميلة حتي رأت إنعكاس صورتها في عينيه

‘هدير سعيد شبل”

 

أخبركِ سر

اشتقت للون البحر الثائر في عينيكِ

“هدير سعيد شبل”

 

جميعنا قادرون على أن نرسم حلم ما ، و لكن لسنا جميعنا قادرون على تحقيقه .

“ياسمين حسن سمور”

 

تبقى الحياة كقطار مستمر إلى أن يأتي شخص ما ، إما أن يجملُّها او يقضي عليها .

“ياسمين حسن سمور”

 

حين تخذلك الحياة واسي نفسك بكتاب .. !!

“الآء فلاح جاسم”

 

الأيام تمضي و أنا فقط أزداد طولاً والكثير الكثير من الأحلام المتراكمه..!!

“الآء فلاح جاسم”

 

الحزن أحب قلوبنا الطيبه لهذا أخذ يردد علينا دائماً ..!!

‘الاء فلاح جاسم”

 

هل كان يداعبه المرض بقدومه خلسةً، أم أنه ابتلاءٌ من اللّه لكي يعلم صبر الممتحَنين ! أم أنه كان رفيقه منذ نمو أول سنّ من أسنانه اللبنية حتى عامه العاشر، أم أنه كان يتألم من صوت صراخات قلبه المتخبط على جدران الحياة !

“رونق وليد الربيدي”

 

لقد فُتِنتُ بِحُبك فَحَلّل عَقيدتي مِن خطيئتها .

“أسيل خالد”

 

كونوا في الحُبِ كالأنبياء وأعطوا كُلَّ مُحِبٍ حقهُ ، فَفِالحُب الطاهرِ إيمانٌ وصلاةٌ يتلوها جنةٌ عَرضُها السماواتِ والأرض .

“أسيل خالد”

 

ابتعد عن أحلامي يكفيكَ عبثاً تَتَسللُ كاللص وَمن ثُم تَفرّ هارباً !

إرحل بعيداً كفاكَ هزيمةً لواقعي.

“أسيل خالد”

 

سأقولها للمرة الألف كمرة أولى ، وتلمع عيناك مجددًا وكأنها تلمع للمرة الألف

كنجمة أولى وأخيرة، فإنني والله قد فتنت بتلك العينين ألف مرة وما زالت ترهق قلبي كمرتها الأولى والأخيرة.

“إيناس سامر خليفه”

 

حين صدح صوت آذان سماوات قلبي حبا وشوقا ، أتاني قلبك ملبيا طائعا بحي على الفلاح ، فما كان إلا إقامة صلوات حبنا واجبة بإطاعة وخشوعا.

“إيناس سامر خليفه”

 

أنت سماواتي السبع

مقلتاي الاثنتان

قلبي الأول

وعشقي الوحيد.

“إيناس سامر خليفه”

 

على سيبلِ الأناة ؛ جُزءك لا يستطيعُ مكابدَة كُلّك ..

“لامعة آيه”

 

عُباب الدًمع الذي يزرُد بؤبؤكَ سرّحه ، عيناكَ والكثيرُ من بعضِك ضحاياَ تبلُّدكَ فرفقاً بگ منكْ .

“لامعة آية ”

 

سرمديُّ الغثاثِ ،مُقعد الحُبورِ

أنا الخافقُ الذي مافتئ يُرثيكَ حبراً ،حتّى شاركني الورقُ أخاديدَ وجهي .

 

” لامعة آية ”

 

حُـبٌّ عُضالٌ ألمّ بي…و فقر اللُقى يُفشي حنيني

أقبل إليّ و عانقني بِعنف…ألا تبّت رجفة شَوقٍ تعتريني؟

“تمارا الحريبات.”

 

لا تعذلّنّ الزمــــــان يوماً في قذارتِهِ

فكلّ ما تتقيّأهُ الأيامُ كان مِنكَ يُلتَهمُ.

“تمارا الحريبات. ”

 

أصبحتُ قويّة للحدّ الذي لم تعد تُبكيني خيبة

على الخيبات أن تتّحد لِتُقيم صلاة الاستسقاء جماعةً في حرم الروح ، علَّ عيناي حينها تُمطر.

 

“تمارا الحريبات”

 

أنا لم يؤذني غيابُك ؛إنَّما صمتك شقَّ أضلعي.

“ابتسام عبد الحميد الشايب”

 

وأخشى الكتابةَ وأنا متعبة؛ لكيلا تُصابَ حروفي ال ٢٨ بنوبةِ حزنٍ غير مبررة.

“ابتسام عبد الحميد الشايب”

 

عندما تكون مرتبكًا، خائفًا ؛ حتى الساعة ستقرأها بالمقلوب.

احتضن قلبك وكن مطمئنًا على أيّةِ حال.

“ابتسام عبد الحميد الشايب”

 

هل أستطيع أن اسألكِ عن أسم رئيس دولة فيتنام، كوسيلة لفتح موضوع معكِ ولكي أستعيد طاقتي من خلال التحدث مع عشيقتي!

“طارق البدري”

 

روَّضتُ قلبي قبل أن يأتيني هواكَ، فليس لديّ قدرةٌ للصمتُ أمام عيناكَ.

“طارق البدري”

 

أحيانا نصل للقمة، لكن بعد أن تفنى الهمة

فلا نحن قادرين على الاحتفال

ولا حتى قادرين على الاستمتاع بماحصدناه

فكل مافينا من رغبة رحل وأنتهى

وحتى نشوة النصر فقدناها.

“رامز بركات.”

 

 

أتيتك مكسورا مجروحا لترمم جرحي

فلم تزدني إلا كسرا فوق كسري

وجرحا فوق جرحي

وذبحا لقلب ينبض في صدري.

“رامز بركات”

 

الشخص الذي تتأرجح مشاعره تجاهك

لاتندم على فراقه ولو بكيت فقده عمرا.

“رامز بركات”

 

بالمُنَاسَبة: إيّاك أن تَبتئس، تَبكِي وتنعَزِل لتُلملِم شتَاتك، هاهُنا كَتِفين، لا تخشى الخُذلان ..

“أشواق صوريا”

 

وَوهَنتِ الرُّوحُ منّي؛ واشتَعل الفُؤاد عِشقَا ..

“أشواق صوريا”

 

على كُلٍ الحُزن والكآبة يُشعّانِ فِتنةً بعيُون الكتّاب..!

“أشواق صوريا”

 

” نحنُ كومة مشاعر، إختلفت ملامحنا !

“أفنان أبو شمالة”

 

” هادئة، وحيدة، ولامعة، كنجمةٍ تتلألأ بالسماء، في ليل حَلكت به العتمة !

“أفنان أبو شمالة”

 

تتراقص العصافير على عروق قلبي مُغرِّدة ، لربما إعْتَبَرَتهُ عُشّاً لها، تحتفل فتمزج بين الحب والشجن،  ك معزوفة موسيقية، فلكلورية الأصل !

“أفنان أبو شمالة”

 

كل مانعيشه وهم!

اما الحقيقة، اذا وصلنا لها سنكون لاشيء.

“عباس محمد”

 

أنت ذكي جدًا

بما أنت مُتألمً منه!

“عباس محمد”

 

وبعدما يجعلونك قاسٍ جدًا

يطلبون رحمتك!

“عباس محمد”

 

بينما روحي في الأفق المديد ترامت تلاميح وجهك على هيئة شهب مسداة كتقاسيم الحياة الجميلة

“شآم”

 

– كنت شرس بالدفاع عنكِ كحماس وكنتي كفلسطين تستحقين المقاومة .

“أحمد المحاميد”

 

وعشقنا يا صديقي كقطعة أثرية ألمانية الصنع نُقِشت عليها اقدارنا منذ الازل.

“أحمد المحاميد”

 

كقفزة الموت أنتِ جميلة ومرعبة.

“أحمد المحاميد”

 

ونحن كعادتنا

نحب نحارب ونهزم، ثم نحب .. ثم نهزم ..ثم نحب ونأبى ألا نحب .. يدري الحب كم نحن ضعاف يتعب الحب فينا وقلبنا بالحب شهيد ..

ننتظر الربيع كل عام عله يأتي بالفرح البعيد ..

“نعيمة فواز الرواس”

 

فليس السجن  سلاسلَ تكبلُ بها  وقيود ..

إنما العيش في دجى الخيبة ..

وانتظار ماضٍ لن يعود ..

“نعيمة فواز  الرواس”

 

كانَ حُزني على وهجٍ لاحَ في عَينايَ وانطفأ.

“محمد مزيد الوردات”

 

عيناكِ يا عزيزتي تُعطي للحب لذَّةْ ، فإنَّهنَّ طريقُ النور لكل عتمةْ..

“محمد مزيد الوردات.”

 

الليل ملَّني وانا أُحادثُ جدران بيتي، انها سرقت صورها وابتعدت، فقد باتت سكوناً مشوشاً وغباراً يمسحهُ مكاني!

“محمد مزيد الوردات.”

 

عندما يقول لك الناس أن بيدك تمره وهي (بعرة في الحقيقة) فلا تصدقهم وتأكلها ولكن ابتسم فأنت هنا في مكان تجمع المجانيين…!

خارج الأسوار .. أنت معنا .. في الدنيا.

“عبدالرحمن هشام محمود”

 

في ليلة ظلماء وددت أن أبكي بصوت مرتفع!

لكنني لا أعلم سبب مقاومتي، لم تطع عيناي مشاعري!

أبت البكاء مستضعفة!

“هند علاء زقاق”

 

أشرقت الشمس على القرية…!

أترها تشرق على قلبي؟!!

“هند علاء زقاق”

 

ليس من المهم أن تكون ذلك الشخص الذي تسعى أن تكونه ..

ولكن المهم هو أن تكون الشخص الذي يؤدي حيث أجبرته الظروف ..!

“عبدالرحمن هشام محمود”

 

ويح الفؤاد وما أضناهُ من تعب ٍ!

ضاقَ عليهِ القفص فاحتاجَ رفرفة ً!

وعندَ أطرافِ الخلاصِ هلك..!

“هند علاء زقاق”

 

هُنَا، فوقَ هذهِ الأرضِ، كثيرُ الحِلمِ قَليلُ النومِ، قَليلُ الأملِ كثيرُ اللّوم.

“هيا توركو”

 

گنطفةٍ في رحم قلبي تنمو وتكبر لعمرٍ لا لأشهر لينبض خافقي بمولوديَّ الآوحد..

“رنيم عبدالوهاب مجلوبة”

 

الخطوة الأولى للرحيل هي الإقتناع أنّ المكان ليس لك..

“رنيم عبدالوهاب مجلوبة”

 

كدتُ أن أحترق من لهيب العناق

وبرد الشتاء يلتفُ من

“رنيم عبد الوهاب مجلوبة”

 

ماجدوى حبك إلي وإنتَ لا تحب مايكره الأخرين بي !

“زهراء تحسين محسن”

 

لن تنتهي الحرائق داخلنا طالما لم ينغذ الوقود فينا

“فاطمة أحمد”

 

و إن لم تجمعنا الأماكن تلاقينا في أغنية

“فاطمة أحمد”

 

حينما أخبرني أنه يحبني حلقت عالياً…عالياً جداً و لم أدرك حينها أن السقوط من هذا الارتفاع مؤلمٌ للغاية

“فاطمة أحمد”

 

الرَّغبة بالوحدة..

شعورٌ بفراغٌ هائلٍ مُمتلئٍ حتى التُّخمة بلاشيء وغير قادر على استيعاب أي شيء.

“لينة شيخ إبراهيم”

 

هل زُرتني اليوم في أحلامي شوقاً، أم مررتَ صدفةً كعابرِ سبيلٍ جرَّاءَ كثرةِ التَّفكير ؟!

أيَّاً يكُن فقد أزهر بكَ قلبي وصباحي..

“لينة شيخ إبراهيم”

 

ومن عجـائب اللـغة أيضاً..

أن تشعر بالعطش والمـاء بجانبك !!

وتُرويك كلمة أُحِبُّك يكتبها لك أحدهم من مدينةٍ بعيدة..

“لينة شيخ إبراهيم”

 

 

أترانا نلتقي ثانية أم أنّ أيّامنا قد ذهبت ولن تعود… أرسمك في قلبي ذكرى أبدية….. أم أدفن ذكراك إلى الأبد… وانثر الورود فوقها.

“شيماء شيتاوي”

 

لن تعيش حياتك كلها ربيعاً ! فلابد من المرور بخريف العمر ! الذي تتساقط فيه بعض الأفكار والقناعات والعلاقات ، والأشخاص أيضاً !

فلا تنحني إلا لإلتقاط الثمين !

“شيماء شيتاوي”

 

هل جربتَ أن تَتعلق بأُغنية ، بشَّخص ،بتَفاصيل ،وقتٌ مُعين وأحداثٌ مُعينة ..

هل جربتَ شُّعور الخَيبة بأن تَتعلق بشيءٍ ليسَ لك ؟

إنه كطعنةٍ خِلتها شِفاءً لوجعٍ كَبير في نياطِ المُهجَة .

“هديل”

 

الخوف بداخله كبت مقيت ،يحمل بداخله وجعاً مشتعلاً بالرغم من نعومة مظهره .

أخبركَ يا عزيزي كفاك تعباً إن ضلعي خلق متكئاً لك ،فلا تخف أنا هنا دائماً حيث يقيم صميم فؤادك ..

“هديل”

 

وآسفااه على قلبٍ وقع بحبٍ لن يكون له.

“هديل”

 

قبل سنة ..أشتاقك بين الفينة و الأخرى اتحسس عودتك بين الحين و الأخر أنظر الى طريقك المعتاد علي ألمحك لكن في كل مرة أعود و معي آلاف خيبات ظنون أنا أعلم انك لن تعود لكنني انتظرك … الأن.. أين كان عقلي حين أحببتك.

“مروة باموسى”

Leave your vote

Comments

0 comments

السابق
قصة مثل كمجير أم عامر
التالي
أجمل عبارات التفاؤل 2021 عبارات جميلة 2021

اترك تعليقاً