مقالات ونصوص متنوعة

وكم يا سيدي، بقلم: نور فخري حمادين

قُل لن يُصيبنا إلا ما كتبهُ الله لنا

وليشهد بأنني أصبتُ بِحُبك وكأنّني تلوت آيات الله لتأتني بطيفك

وتَغمرني شهقات ضحكتك لتُشافي عِلة فؤادي وترنو على مَسمعي سمفونية صوتك لأتباهىَ بِكَ امام حواسي كُلها واتوه بِمحراب عينيكِ واتلو ايات التحصين واتمتم سُبحان من وضعكَ بِمُهجة فؤادي

شخصي المُفضل لا بلّ النادر جداً

سيدي الأبجدية انحنت خجلاً عِندَ الحديثَ عنكَ

كم من الاعوام احتاج لوصف مُقلتيكَ وعروق يديك

وكم يا سيدي

Leave your vote

Comments

0 comments

السابق
صباح ماطر، بقلم: سارة حسان الرهبان
التالي
كفاك كبرياء!، بقلم: نوّار ضِرار القرعان

اترك تعليقاً