_ يَعزُ علي أنني هنتُ عليكَ يوماً لا بل دهراً
_مضت تلك الأيام كعقربِ ساعةٍ أمكثه قَتامُ الأعوامِ ، أردئهُ بعدُ المسافاتِ ، ألم ألمَّ بخاطرك !
اتسنت لي فرصةُ التسللِ إلى ذاتك َ ؟
أأسعدك وجودي بجانبك ؟
أكنت تدرك بأننا سنكون ممن قد خطو إعجاز عشقهم ، وحصدو ثمار محبتهم ،
حسبتُ ب أنني مرهفةُ قلبك كما أردفت لي سطراً، يا لسخافةِ شعوري ، ويا لسذاجةِ قلبي ،
بين الشعورِ واللاشعور ، بين اليأس واللابأس
أطفو كجثةٍ غرقت من لهفةِ الحنين ، من واقعِ الحب الأليم ، فباتت ع شاطيء الذكريات تهيم .
Comments
0 comments
شي بيجنن ومتقن