أخاف..
أُلبِسُ شفاهي الزرقاء لوناً أرجوانياً
أفكُ العقدة الثانية فتنسدل الجديلة
ألاعبُ عضلات وجهي كي تضحك
أمشي ليس بقدمين
أنا أهرول بأفكاري..
تخرج عن الطريق
يصدمها قطار الذكريات مجدداً
يشتعل عقلي
يزداد نحيباً
ينعى القلب هذه المرة بكلمة
كانون الثاني
الساعة الثانية
دقيقة دقيقتان
أحتاج كانوناً آخر
أضيف عليه حرّ تموز
أختبئ بجيب معطفه
أخامرُ شكي بالوهم
أعلقه على مشنقةِ التجاهل
يرن المنبه
كم هائلٌ من المقررات
أستجمع تفاصيل الرواية
رباه كم تشبه حلماً أيقظني بلسعة حنينٍ باردة
رائحة البارود
تباً الحساسية مجدداً
تسقطُ قطرة قطرة
تنهمر دفعة واحدة
قصيدته
تتبلل أرضي
تبتلعُ قافيته
تغارُ مقلتيه
يرقصُ القدر
وترقصُ عيناي ثأراً
ويتلاشى الحلم
يغفو
بعد سهرة
بعد سكرة
بعد سيرك مضحك.
أُلبِسُ شفاهي الزرقاء لوناً أرجوانياً
أفكُ العقدة الثانية فتنسدل الجديلة
ألاعبُ عضلات وجهي كي تضحك
أمشي ليس بقدمين
أنا أهرول بأفكاري..
تخرج عن الطريق
يصدمها قطار الذكريات مجدداً
يشتعل عقلي
يزداد نحيباً
ينعى القلب هذه المرة بكلمة
كانون الثاني
الساعة الثانية
دقيقة دقيقتان
أحتاج كانوناً آخر
أضيف عليه حرّ تموز
أختبئ بجيب معطفه
أخامرُ شكي بالوهم
أعلقه على مشنقةِ التجاهل
يرن المنبه
كم هائلٌ من المقررات
أستجمع تفاصيل الرواية
رباه كم تشبه حلماً أيقظني بلسعة حنينٍ باردة
رائحة البارود
تباً الحساسية مجدداً
تسقطُ قطرة قطرة
تنهمر دفعة واحدة
قصيدته
تتبلل أرضي
تبتلعُ قافيته
تغارُ مقلتيه
يرقصُ القدر
وترقصُ عيناي ثأراً
ويتلاشى الحلم
يغفو
بعد سهرة
بعد سكرة
بعد سيرك مضحك.
Comments
0 comments
?