وددت لحظة رؤيتك يا أَبتي أَن أحتضنك، أَن أُصافحك مثلما كنا نفعل كل يوم، أَن أَلمس وجهك المنبلج بِأَطراف أَصابعي وأَدنو إِليك لأقبل وجنتيك، لكن!
نُور يا أَبتي أَحل بِقدومك شعرت أَن عيناي عادتا، لكن حين رأيت دموعك تنذرف أَمامي تذكرت أًنني فقدت البصر..!
ما أجملك يا صالح وما أجمل الرضا الي عندك…
يارب يسخرلك جنوده يارب ويحن عليك وبشفيك ويعافيك?❤️
Comments
0 comments