أبحَثي عني بينَ ثنايا السَماءِ حَتى تُقَابِلينيٌْ
ثم خُذينْيٌ إليكِ وأحتَوينيٌ
إياكِ أنّ تَدعينيٌ
تَحَملينيٌ في تَقلُباتي وبِحنانكِ أُغمرينيٌ
عاجْليني فالروحُ قد هَرمتْ عالِجينيٌ
أَسْمعينني صَوتَكِ نَبضُكِ وفي قَلبكِ أسْكنينيٌ
تملّكينيٌ ولا تُغفيٌ عينيكِ عَني أُرمقينيٌ
وأنّ أخطأتُ ذاتَ يومٍ سَامحينيٌ
فأنكِ وعينيكِ بحرٌ أنا غارقهُ فانقذينيٌ.
Comments
0 comments