هَكذا هي الأيام حرمتني من الأحلام أحببت الوحدة والعذاب ، الأفراح التي بيني وبينها حجاب إلى متى ؟؟؟
يـؤلمني أن قلبي لم يعد يحتمل وأن روحي لم تعد تلتهف لشيء .
كان المنظر محطمًا جدًا في الداخل، بعد أن تراكمت هـذه الأحزان لا أعلم أي حزنٌ غيرني لهـذا الحـد .
متى سنستريح في ساحات الراحة والطمأنينة، متى تسعفنا أيامنا وتخلع عن اروحنا ستارة القلق الكبير؟؟
تتحطم القلوب مرة واحدة فقط ولكن كل ما يصيبها بعد ذلك « الكوارث »
كنت أصمت طوال الوقت ، كنت كثيرًا أريد التكلم ولكن لا أجد في الواقع شيئًا أقوله وأن خيرُ ما يفعله المرء بأنهُ يصمت وأن حزني الوحيد هو إنني عندما أريد أن انُهي ما كتبته ، ولكن اكتشف أنهُ مجرد بداية صغيرة لما أريد قوله.
Comments
0 comments