كثيرًا ما نسعى لتطوير الذات، وهذا التطوير دائم مادامت الحياة، فهناك العديد من المجالات المتنوعة التي تساهم في إبراز شخصية الأفراد وغالبًا ما تكون هذه المهارات هي بالأصل موهبة وهنا يجب علينا أن ننميها بشكل أفضل تحت تدريب متقن.
الخط العربي هو علم واسع، بحر من الأساليب والمهارات، هو علم وفن، ولا تكفي للموهبة لنكون عالمين و متقتين لمهارات الخط، بل يجب علينا تعلمها و إتقانها على يد أمهر المعلمين الذين من خلالهم يتم تنمية أروع القدرات لمخرجات لا مثيل لها وهذا تمامًا ما تسعى له أكادمية الخط العربي للتدريب.
وقد وجدنا ذلك من خلال استطلاع رأي لكثر من طلبة المركز الذين أبدوا أروع الآراء من خلال دراستهم لمادة الخط العربي داخل الأكادمية، فهناك نخبة لا مثيل لها من الأساتذة الذين يركزون تركيزًا فرديًا على تحسين مستوى الطلبة وتقدمهم.
يسعى المركز جاهدًا لتحقيق رؤيته من توفير بيئة تعليمية محفزة، واكساب مهارات ومعلومات مع ارساء وتعزيز الثقافة الفنية المتكاملة ضمن معطيات التراث والأصالة في مجتمعنا العربي.
شعارهم: الارتقاء بثقافة فن الخط العربي والزخرفة بكافة أنواعها من خلال عقد المحاضرات والمعارض والمسابقات.
Comments
0 comments