-أمانيَّ السرمدي-
رسالتي إلى مدرستي الأولى، معلمتي وملهمتي، إلى جنة الدُنيا…
تحيةٌ مملوئة بالحُب، وبعد…
شعورٍ نابعٍ من عمق فؤادي أصبه على ورقتي لأقول لها بتعبيرٍ يليق بها
أنها مُلكي وملاكي، يميني وياقوتي، سُكرتي وسلامي، رونقي وروعتي، إنني لاجئةٌ لحروفِ أسمها، عيناها مسكن السلام و قلبها مسكن الوئام، كأنها خلقت لتضيء ظلمة هذه الحياة، أنها أمانيَّ السرمدي وزعيمة مشاعري، تحت أقدامها جنتي فماذا فوق رأسها؟
سَلمتُ حُبي إليكِ فمنك وإليك أميل وأنتمي.
إبنتكِ المُحبةَ.
-ريم سليم البدوي–
Comments
0 comments