إنهُ أَشبهْ بِقمرٍ لمْ يَكتَملٌ..
سَماءٌ أُبتُلِعَتْ نُجُومِها..
وَطنُ لمْ يطبْ جُرحٌه..
مزيجٌ مِن رُكامِ قَلبهِ المُحطمْ و شَريطٌ مِن ذكرياتهِ المتَناقْضة بيْن اللونِ الأسود والأسود..
خيطٌ واهنٌ يجمعهُ بالجَميعْ يَستطيعٌ قَطعهُ متىْ شاءْ..
أَجادَ التَخليْ لا أَحد يُراهنْ على قُوتهِ وتَحملهِ َقد أزعجهُ المكوثْ مع أشخاصٍ لا يِشبهوه أهرقتهُ تِلكَ المَجالسْ جعلتهُ يُدمن وحدتهُ… مرهقٌ مشتتٌ ضوءٌ خافتْ قادراً على إزعاجهِ وهمهاتٌ غيْر مفهْومة كَانتْ تُشغِلهُ.. أعتنقَ الصمتْ تأقلمْ مع ظلامِ واقعهِ وجدارِ غُرفته وتِلك الاغنيةْ التي تذكرهُ بحبيبتهِ الذي كادَ أنْ يذكر أِسمها…
يَكتبْ لينسى لقدْ ذرفَ الحِبرَ دمعهُ عِندما رأىْ أوجاعِهْ مُسطرة مُتسمة بالحزنِ والأسىْ قد جَفَّ قلمهُ مِن البكاءْ حيثُ أنه لَم يتحملْ كَلِمة أُخرى..
وقد هاجتْ أفكارهْ بالكثيرِ مِن الأشخاصْ والندباتْ والذكرياتْ التي لطالما جعلتهُ متناقضْ رافضاً نفسهُ وما حوله هذا هو أنا كما كنتُ سابقاً لم أختلفْ سوا أنّي أصبحتُ صبورٌ على ريبِ الزمانْ وهكذا..
سَماءٌ أُبتُلِعَتْ نُجُومِها..
وَطنُ لمْ يطبْ جُرحٌه..
مزيجٌ مِن رُكامِ قَلبهِ المُحطمْ و شَريطٌ مِن ذكرياتهِ المتَناقْضة بيْن اللونِ الأسود والأسود..
خيطٌ واهنٌ يجمعهُ بالجَميعْ يَستطيعٌ قَطعهُ متىْ شاءْ..
أَجادَ التَخليْ لا أَحد يُراهنْ على قُوتهِ وتَحملهِ َقد أزعجهُ المكوثْ مع أشخاصٍ لا يِشبهوه أهرقتهُ تِلكَ المَجالسْ جعلتهُ يُدمن وحدتهُ… مرهقٌ مشتتٌ ضوءٌ خافتْ قادراً على إزعاجهِ وهمهاتٌ غيْر مفهْومة كَانتْ تُشغِلهُ.. أعتنقَ الصمتْ تأقلمْ مع ظلامِ واقعهِ وجدارِ غُرفته وتِلك الاغنيةْ التي تذكرهُ بحبيبتهِ الذي كادَ أنْ يذكر أِسمها…
يَكتبْ لينسى لقدْ ذرفَ الحِبرَ دمعهُ عِندما رأىْ أوجاعِهْ مُسطرة مُتسمة بالحزنِ والأسىْ قد جَفَّ قلمهُ مِن البكاءْ حيثُ أنه لَم يتحملْ كَلِمة أُخرى..
وقد هاجتْ أفكارهْ بالكثيرِ مِن الأشخاصْ والندباتْ والذكرياتْ التي لطالما جعلتهُ متناقضْ رافضاً نفسهُ وما حوله هذا هو أنا كما كنتُ سابقاً لم أختلفْ سوا أنّي أصبحتُ صبورٌ على ريبِ الزمانْ وهكذا..
Comments
0 comments