” غائبٌ أنتَ عني مُنذُ عِدة أيامٍ لكنك الحاضرُ في قلبي وفي عقلي صُورَتُكَ لا تُفارقُ مُخيلتي وصوتكَ لا يُغادرُ مَسمعي أشعرُ بأنك تجلسُ بقربي وأنفاسكَ تُخالطُ أنفاسي و لمسةُ يَديّكَ في كفي أتَذْكُرُ تلكَ المرةِ التي خرجنا بها سويًا
وعندما كنتُ أهِمّ بالمغادرةْ أمسكت بيدي؟
إنّ تلكَ اللمسةْ جعلتني أشعرُ بشيءٍ غريب كأنها صنعت تياريًا كهربائيًا في قلبي وقلبي اليومُ ينبضُ شوقًا إليك كم أتمنى رؤيتك الآن أُريدُ أنْ أضُمكَ بشدّةٍ وأنْ أخُبركَ كم أُحبك.
إنني أشعرُ برغبةٍ شديدةٍ بالبكاءْ ليسَ لأنّي حزينةٌ على العكسِ تمامًا بل لأنّ الحنينَ غالبْ وانا مغلوبةٌ على أمري و لكن هل تشعرُ الآن مثلما أشعر هل أنت َ تشتاقني بالقدْرِ الذي أشتاقُ به إليك فأنا بت لا أُطيقُ سماعَ صوتِ أحدٍ يُكلّمني لأنهُ قد يُغطي على صوتكَ الذي علِقَ في عقلي ولا أُطيقُ أن أنشغلَ بأيّ أمرٍ قد يُعيقني عنِ التفكيرِ بك و قلبي َيقْطِر شوقًا إليك
لو تعلمْ كم انا مشتاقة إلك.
وعندما كنتُ أهِمّ بالمغادرةْ أمسكت بيدي؟
إنّ تلكَ اللمسةْ جعلتني أشعرُ بشيءٍ غريب كأنها صنعت تياريًا كهربائيًا في قلبي وقلبي اليومُ ينبضُ شوقًا إليك كم أتمنى رؤيتك الآن أُريدُ أنْ أضُمكَ بشدّةٍ وأنْ أخُبركَ كم أُحبك.
إنني أشعرُ برغبةٍ شديدةٍ بالبكاءْ ليسَ لأنّي حزينةٌ على العكسِ تمامًا بل لأنّ الحنينَ غالبْ وانا مغلوبةٌ على أمري و لكن هل تشعرُ الآن مثلما أشعر هل أنت َ تشتاقني بالقدْرِ الذي أشتاقُ به إليك فأنا بت لا أُطيقُ سماعَ صوتِ أحدٍ يُكلّمني لأنهُ قد يُغطي على صوتكَ الذي علِقَ في عقلي ولا أُطيقُ أن أنشغلَ بأيّ أمرٍ قد يُعيقني عنِ التفكيرِ بك و قلبي َيقْطِر شوقًا إليك
لو تعلمْ كم انا مشتاقة إلك.
Comments
0 comments
بوركت جهودك اختي الغالية وجعل طريقك للتقدم والنجاح ميسرا وسهلا